عبور حسم السنين واختزل الصبا من عيون ما رأت جمال الكون بكماله فكان للقدر موقفه ليحد الطموح والأماني بعبارة الحزن وخسارة الروح.. ورحلت ديما صفي الدين ابنة مدينة صور ذات الثمانية عشر عاما بحادث صدم في بيروت ليكتمل مسلسل الفاجعة الذي بات يغيب أغلى الأحباب وينتقي أصغرهم سنا.
الشابة ديما كانت قد إنتقلت إلى بيروت هذا العام للإلتحاق بعامها الدراسي الأول في جامعة هايكازيان، لكن ليست كل النهايات سعيدة.
لروحك ألف سلام...
في نبأ مفجع غيّب الموت اليوم المأسوف على صباها المرحومة ديما أحمد صفي الدين، التي وافتها المنيّة إثر حادث صدم في بيروت.
المرحومة ديما إبنة الثامنة عشرة من عمرها قد إنتقلت إلى بيروت هذا العام للإلتحاق بعامها الدراسي الأول في جامعة هايكازيان.
أعمامها: سليمان - رضا ورضوان صفي الدين.
عماتها: وفاء وسناء ودعد صفي الدين.
يحدد موعد التشييع لاحقاً..
صوت الفرح
![](../static/media/pics/2016/11/19/7c9a717ec4e412f2b7512eea98c9c40c.jpg)