علم "ليبانون ديبايت" من زوار سجن روميه أن هناك حالة تفشي كبير للأمراض الجلدية، لا سيما بين المساجين القاصرين في مبنى الأحداث.
علما أن هذه الأمراض استفحلت بالسجناء بسبب الاكتظاظ الكبير جدا لعدد السجناء القاصرين وعدم وجود طبيب للأمراض الجلدية في السجن.
يضاف إلى ذلك عدم إلمام قسم من القاصرين بكيفية استعمال أدوية العلاج. الأمر الذي يؤدي إلى عزل المصابين بهذه الأمراض بأعداد كبيرة في غرفة واحدة.
(ليبانون ديبايت)