وأضاف: «لقد لاحظنا أن منسوب التفاؤل يرتفع من خلال اللقاءات السياسية التي تكون على مستوى القمة، لكن المشكلة التي لا يتنبه لها الكثيرون، هي أن اللقاءات على مستوى القاعدة محدودة ومحصورة، ولا نجد سعياً كبيراً لتوحيد صفوف الناس، من خلال اللقاءات الشعبية الجامعة». ورأى أن الأخطر من ذلك كله «أننا نلمح تباعداً بين الخطوط السياسية في البلد حتى على مستوى اللقاءات والمناسبات الثقافية التي باتت تحمل طابع اللون السياسي أو المذهبي الواحد».