بعد اعتراف اسرائيل بالجريمة التي قامت بها سنة ١٩٨٢ قبالة السواحل الشمالية للبنان، حيث أغرقت سفينة تقل على متنها لاجئين، ما أدى الى مقتل ٢٥ شخصا مدنيا، أبدت الخارجية رفضها "نتائج تحقيقات العدو باعتباره جريمة الحرب هذه خطأ في التقدير".
ودعت جميع الدول لا سيما الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى ادانة إسرائيل وإصدار القرارات المناسبة بحقها لكي لا تبقى جرائمها عصية عن المحاسبة.