ودّعت بلدة الرملية ابنها رامي سلمان، بعد أن كان ذهب ضحية حادثة قبرشمون.
وأفادت الـLBCI أن عائلته واقاربه تجمعت الى جانب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال ارسلان والوزير صالح الغريب ورئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب اضافة الى عدد من رفاقه في الحزب الديمقراطي وفعاليات المنطقة، وذلك لالقاء النظرة الاخيرة على رامي سلمان وتشييعه.
وقد استقبل اهل رامي الجثمان بالبكاء واللوعة والاسى والحزن، بعدما حمله اصدقاؤه على الاكف ملفوفا بعلم الحزب الديموقراطي اللبناني.
المصدر: LBCi