ودرس أوضاعهم «خشية أن يكون هناك مندسون يعملون في الخفاء لضرب مسيرة الأمن والاستقرار». وتحدث عن «متغيرات وأعمال يجب أن ننتبه لها، وهناك خوف من الأيدي الخبيثة التي تعكر الأجواء وتخلط الحابل بالنابل، وتعمل لمصلحة الأجانب». وحث اللبنانيين على الحذر «والاهتمام بأمنهم واستقرارهم وتحركهم».
وفي المقابل، طالب الدول المضيفة للمغتربين اللبنانيين، بالحفاظ على «من يكون مستقراً ومعافى ومحافظاً على الوطن الذي يستضيفه»، لأنه «لا يجوز ترحيل المغترب الذي عاش 30 سنة في بلد بدون سبب ومبرّر، ونحن لا نريد إحراج أحد، ولا نقبل بأن يحرجنا أحد».