أوضح وزير الدولة عدنان السيد حسين أن موقف رئيس الحكومة سعد الحريري المرحب بالمفاوضات المباشرة الفلسطينية-الاسرائيلية ليس موقف الحكومة اللبنانية وكان يفترض أن يوضح بشأنه أنه تصور لشخص رئيس الحكومة ولكن ليس هذا المناخ داخل مجلس الوزراء، مشيرا الى أن المجلس لطالما نبه من الخطر الاسرائيلي.
السيد حسين وفي حديث لإذاعة "النور"، أشار الى أن حكومة بنيامين نتانياهو مصممة على التوطين وذهبت أبعد في تشنجها من كل الحكومات السابقة، متسائلا: "هل يستطيع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أو اي رئيس فلسطسني أن يتخلى عن القدس الشرقية أو أن يقبل باستمرار الاستيطان؟"، لافتا الى أننا متجهون صوب أزمة في 26 أيلول مع إصرار نتانياهو على استئناف الاستيطان.
من جهة ثانية، رأى السيد حسين أن قمة بعبدا لم تمت كما أنها لم تعش بعد سحور دمشق الذي جمع والرئيس السوري بشار الاسد رئيس الحكومة سعد الحريري. وأسف لحادثة برج ابي حيدر لأنها حدثت وقت الإفطار وبين طرفين حليفين وفي أزقة بيروت المكتظة إضافة الى سقوط قتلى وجرحى، مطالبا بأن يأخذ القضاء مجراه الى النهاية في التحقيق ومعاقبة المجرمين الذي أطلقوا النار واعتدوا على دور العبادة والناس الأمنين، مشددا على أن السلاح له غاية واحدة وهو مقاتلة اسرائيل ومن يملك سلاحا في بيروت ولم يذهب لمقاتلة اسرائيل فلا مبرر لأن يبقى معه هذا السلاح.
وبالنسبة لمشكلة الكهرباء، أكد السيد حسين أنه "مع أي مشروع يؤمن لنا السرعة في انتاج الكهرباء والاسعار المقبولة التي نستطيع أن نتحملها لأنه لدينا ازمة مالية"، مشيرا الى أن ايران عرضت تزويد لبنان بالكهرباء بأسعار تشجيعية، ولافتا الى أنه إذا كان في موضوع السلاح هناك مشكلة سياسية لأخذه من ايران فلا مشكلة في موضوع الكهرباء.
السيد حسين وفي حديث لإذاعة "النور"، أشار الى أن حكومة بنيامين نتانياهو مصممة على التوطين وذهبت أبعد في تشنجها من كل الحكومات السابقة، متسائلا: "هل يستطيع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أو اي رئيس فلسطسني أن يتخلى عن القدس الشرقية أو أن يقبل باستمرار الاستيطان؟"، لافتا الى أننا متجهون صوب أزمة في 26 أيلول مع إصرار نتانياهو على استئناف الاستيطان.
من جهة ثانية، رأى السيد حسين أن قمة بعبدا لم تمت كما أنها لم تعش بعد سحور دمشق الذي جمع والرئيس السوري بشار الاسد رئيس الحكومة سعد الحريري. وأسف لحادثة برج ابي حيدر لأنها حدثت وقت الإفطار وبين طرفين حليفين وفي أزقة بيروت المكتظة إضافة الى سقوط قتلى وجرحى، مطالبا بأن يأخذ القضاء مجراه الى النهاية في التحقيق ومعاقبة المجرمين الذي أطلقوا النار واعتدوا على دور العبادة والناس الأمنين، مشددا على أن السلاح له غاية واحدة وهو مقاتلة اسرائيل ومن يملك سلاحا في بيروت ولم يذهب لمقاتلة اسرائيل فلا مبرر لأن يبقى معه هذا السلاح.
وبالنسبة لمشكلة الكهرباء، أكد السيد حسين أنه "مع أي مشروع يؤمن لنا السرعة في انتاج الكهرباء والاسعار المقبولة التي نستطيع أن نتحملها لأنه لدينا ازمة مالية"، مشيرا الى أن ايران عرضت تزويد لبنان بالكهرباء بأسعار تشجيعية، ولافتا الى أنه إذا كان في موضوع السلاح هناك مشكلة سياسية لأخذه من ايران فلا مشكلة في موضوع الكهرباء.