اشارت صحيفة "الحياة" الى أن وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير أكد لرئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط الذي التقاه الخميس الماضي "حزم فرنسا إزاء المحكمة الدولية وعدم تدخلها في عمل القاضي دانيال بلمار".
ولفتت مصادر متعددة أن موقف جنبلاط الداعي الى "طمس القرار الظني للمحكمة الدولية خوفاً من زعزعة الاستقرار، غير متناسب مع موقف فرنسا التي تدعم المحكمة".
كما استغربت "كيف أن شخصيات لبنانية كانت بذلت كل الجهود لدفع فرنسا لتأسيس هذه المحكمة وانشائها والآن هي مطالبة بطمسها وهذا أمر غير مقبول لأن فرنسا لا تغيّر مواقفها من يوم الى آخر وهي تدعم محاكم أخرى منها محكمتا رواندا والسودان وغيرهما ولا يمكن أن تتراجع عن دعمها لمحكمة ساهمت بشكل كبير في انشائها بطلب من الذين اليوم يطلبون الغاءها".
ولفتت مصادر متعددة أن موقف جنبلاط الداعي الى "طمس القرار الظني للمحكمة الدولية خوفاً من زعزعة الاستقرار، غير متناسب مع موقف فرنسا التي تدعم المحكمة".
كما استغربت "كيف أن شخصيات لبنانية كانت بذلت كل الجهود لدفع فرنسا لتأسيس هذه المحكمة وانشائها والآن هي مطالبة بطمسها وهذا أمر غير مقبول لأن فرنسا لا تغيّر مواقفها من يوم الى آخر وهي تدعم محاكم أخرى منها محكمتا رواندا والسودان وغيرهما ولا يمكن أن تتراجع عن دعمها لمحكمة ساهمت بشكل كبير في انشائها بطلب من الذين اليوم يطلبون الغاءها".