رأى مسؤول وحدة الإعلام الالكتروني في"حزب الله"حسين رحال أن" ما تطرق إليه اللواء جميل السيد في مؤتمره الاخير موضوع مهم يستحق التوقف عنده"، مشيرا الى ان" الكثير من الناس يدافعون عن"شهود الزور" وكأن هناك خوف لدى البعض من وراء هذه الجريمة التي ارتكبت بحق اللبنانيين متسائلا:"لماذا التهرب من المسؤوليات".
واشار رحال في حديث لصوت"المدى" الى ان" اللواء السيد هو ضحية بملف اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، معتبرا انها"جريمة ارتكبت بحق اللبنانيين من خلال التضليل وتم التركيز على هذا الامر ورايناه من خلال وضع اليد على البلد والبعض تكلم ان هذا الامر استعمل للوصول الى السلطة".
ولفت الى ان" هناك اتجاه قائم على التزوير وشاهد الزور اتى من اجل تحقيق جريمة ثالثة الهدف منها النيل من"المقاومة"، معتبرا ان" المشكلة عندما نسمع كلام السيد يتكلم عن الدولة من سيحقق مع من؟ والشخص الذي يكون في القضاء هو في حالة عداء وخصم"، داعيا الى حل ازمة الخصوم في الدولة".
ودعا الى ان يكون هناك جدية لمتابعة هذا الملف، مشيرا الى انه"لا نستطيع القول ان" هناك تضليل في التحقيق ونسكت ولنقوم كفريق وهناك جهات سياسية وكل من يدافع عن"شهود الزور" هذا يعني ان هناك تورط في مسألة التحقيق".
واشار الى ان هناك من يكرم"شهود الزور" في العالم وهل نتعاطى هكذا بهذا الموضوع"، مشيرا الى ان" التلطي يعود ليصبح الى انه" من حق كل لبناني ان يعتقد ما يريد وهناك تزوير على المستوى السياسي واغتصاب للسلطة وليس على المستوى القضائي فقط"، داعيا الى الانطلاق بجدبة من كلام الحريري والضباط والصرخة التي اطلقها رئيس تكتل"التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون ولماذا لا توضع على الطاولة وتناقش كل الامور"، لافتا الى ان" هناك ناس لا يريدون الحقيقة وما زلنا في دائرة واحدة"، متمنيا بعد موقف الحريري التعاطي بأمور اكثر جدية ويجب ان نصل الى الحقيقة".
وعن موقف فرنسا الاخير، رفض التعليق عل هذا الامر مشيرا الى ان هناك مسؤولية على الدولة اللبنانية لمعرفة شهود الزور ولتبدأ الدولة وهذا هو المفتاح الاساسي لمعرفة الحقيقة وتحقيق الاستقرار والامن في لبنان"، ولاستمرار النضال من اجل الحقيقة".
واشار رحال في حديث لصوت"المدى" الى ان" اللواء السيد هو ضحية بملف اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، معتبرا انها"جريمة ارتكبت بحق اللبنانيين من خلال التضليل وتم التركيز على هذا الامر ورايناه من خلال وضع اليد على البلد والبعض تكلم ان هذا الامر استعمل للوصول الى السلطة".
ولفت الى ان" هناك اتجاه قائم على التزوير وشاهد الزور اتى من اجل تحقيق جريمة ثالثة الهدف منها النيل من"المقاومة"، معتبرا ان" المشكلة عندما نسمع كلام السيد يتكلم عن الدولة من سيحقق مع من؟ والشخص الذي يكون في القضاء هو في حالة عداء وخصم"، داعيا الى حل ازمة الخصوم في الدولة".
ودعا الى ان يكون هناك جدية لمتابعة هذا الملف، مشيرا الى انه"لا نستطيع القول ان" هناك تضليل في التحقيق ونسكت ولنقوم كفريق وهناك جهات سياسية وكل من يدافع عن"شهود الزور" هذا يعني ان هناك تورط في مسألة التحقيق".
واشار الى ان هناك من يكرم"شهود الزور" في العالم وهل نتعاطى هكذا بهذا الموضوع"، مشيرا الى ان" التلطي يعود ليصبح الى انه" من حق كل لبناني ان يعتقد ما يريد وهناك تزوير على المستوى السياسي واغتصاب للسلطة وليس على المستوى القضائي فقط"، داعيا الى الانطلاق بجدبة من كلام الحريري والضباط والصرخة التي اطلقها رئيس تكتل"التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون ولماذا لا توضع على الطاولة وتناقش كل الامور"، لافتا الى ان" هناك ناس لا يريدون الحقيقة وما زلنا في دائرة واحدة"، متمنيا بعد موقف الحريري التعاطي بأمور اكثر جدية ويجب ان نصل الى الحقيقة".
وعن موقف فرنسا الاخير، رفض التعليق عل هذا الامر مشيرا الى ان هناك مسؤولية على الدولة اللبنانية لمعرفة شهود الزور ولتبدأ الدولة وهذا هو المفتاح الاساسي لمعرفة الحقيقة وتحقيق الاستقرار والامن في لبنان"، ولاستمرار النضال من اجل الحقيقة".