اكد وزير الدولة للشؤون الادارية الوزير محمد فنيش أن"حزب الله" لم يستخدم سلاحه في الداخل"، لافتا الى ان"في 7 ايار كان الهدف هو العدوان على المقاومة"، مؤكدا ان"هناك مشروع سياسي يخلق النعرات السياسية وليس الحزب هو المسؤول ومازال الحزب يتجنب الوقوع في اشكال مع احد ليحفظ مصلحة البلد".
فنيش وفي حديث لـ"أخبار المستقبل" أشار الى ان"سلاح المقاومة لن يستخدم في الداخل الا اذا اراد البعض ان ينال من المقاومة"، لافتا الى ان"الحزب لن يقبل ان يطال اي مسؤول منه للتحقيق معه في قضية اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري"، مؤكدا ان"هذه المحكمة مسيسة"، وقبلنا بالبيان الوزاري المتعلق بالمحكمة حرصا على العدالة"، معتبرا ان"المحكمة لن تستطيع ان تلغي هواجسنا وتخوفنا من عدم صدقيتها".
واضاف:"سلاح "حزب الله" هو لخدمة كل لبنان، مشيرا الى ان"اذا القرار الظني يتجه لتوجيه التهم لحزب الله والناس تعلن موقفها المطلوب منها"، ومن يظن ان القرار الظني يريد ان يصل الى غايته التي لم يستطع ان ينفذها خلال الخمس سنوات السابقة في الداخل او الخارج فتكون هنا المشكلة".
وفيما خصّ القرار الظني، اكد فنيش انه"عندما يريد ان يدين المقاومة فهو مشروع فتنة، وما سيصدر عنه ستكون له تداعيات على لبنان"، معتبرا ان "هناك في الداخل من يؤكد ان" القرار الظني يدين "حزب الله" ولا نفتري على احد وفي الداخل هناك من ينتظر ويريد ان يكمل معركته ضد المقاومة"، ونحن اكثر حرصا على استقرار لبنان".
واوضح في هذا الاطار، ان "هذا القرار عرضة لكافة التدخلات الخارجية والهدف هو بانهاء هذه المقاومة ولتحقيق اهداف 1559"، لافتا الى ان "الفتنة الداخلية واحدة من الوسائل المطلوب تنفيذها لتحقيق اهداف 1559".
ولفت الى انه"اذا انحرفت المحكمة عن مسارها"، فهي تتجه سياسيا لجعل"حزب الله" موجودا على لائحة الارهاب الدولي".
واضاف:"التعرض الى المقاومة هو الذي يؤدي الى المشكلة في البلد، والهدف هو معرفة الحقيقة وتطبيق العدالة".
وعن فرع المعلومات، اشار الى ان "كل ما هو قانوني نرحب به وكل ما هو غير ذلك لا يعنينا".
فنيش وفي حديث لـ"أخبار المستقبل" أشار الى ان"سلاح المقاومة لن يستخدم في الداخل الا اذا اراد البعض ان ينال من المقاومة"، لافتا الى ان"الحزب لن يقبل ان يطال اي مسؤول منه للتحقيق معه في قضية اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري"، مؤكدا ان"هذه المحكمة مسيسة"، وقبلنا بالبيان الوزاري المتعلق بالمحكمة حرصا على العدالة"، معتبرا ان"المحكمة لن تستطيع ان تلغي هواجسنا وتخوفنا من عدم صدقيتها".
واضاف:"سلاح "حزب الله" هو لخدمة كل لبنان، مشيرا الى ان"اذا القرار الظني يتجه لتوجيه التهم لحزب الله والناس تعلن موقفها المطلوب منها"، ومن يظن ان القرار الظني يريد ان يصل الى غايته التي لم يستطع ان ينفذها خلال الخمس سنوات السابقة في الداخل او الخارج فتكون هنا المشكلة".
وفيما خصّ القرار الظني، اكد فنيش انه"عندما يريد ان يدين المقاومة فهو مشروع فتنة، وما سيصدر عنه ستكون له تداعيات على لبنان"، معتبرا ان "هناك في الداخل من يؤكد ان" القرار الظني يدين "حزب الله" ولا نفتري على احد وفي الداخل هناك من ينتظر ويريد ان يكمل معركته ضد المقاومة"، ونحن اكثر حرصا على استقرار لبنان".
واوضح في هذا الاطار، ان "هذا القرار عرضة لكافة التدخلات الخارجية والهدف هو بانهاء هذه المقاومة ولتحقيق اهداف 1559"، لافتا الى ان "الفتنة الداخلية واحدة من الوسائل المطلوب تنفيذها لتحقيق اهداف 1559".
ولفت الى انه"اذا انحرفت المحكمة عن مسارها"، فهي تتجه سياسيا لجعل"حزب الله" موجودا على لائحة الارهاب الدولي".
واضاف:"التعرض الى المقاومة هو الذي يؤدي الى المشكلة في البلد، والهدف هو معرفة الحقيقة وتطبيق العدالة".
وعن فرع المعلومات، اشار الى ان "كل ما هو قانوني نرحب به وكل ما هو غير ذلك لا يعنينا".