حذر العلامة السيد علي فضل الله، خلال لقائه رئيس جمعية "قولنا والعمل" الشيخ أحمد قطان، من الخلفيات التي تختفي خلف العناوين القضائية الدولية، مشيرا الى أن الوحدة الاسلامية في لبنان هي جزء لا يتجزأ من حماية الوطن وحفظه، داعياً إلى تحصين الأجيال بالوعي، لأن ثمة خطّة يعمل معها للتخفيف من ضغط الاحتلال شكليا، لحساب تقدم مشروع الفتنة المذهبية هنا وهناك.
وأشار السيد فضل الله إلى أهمية تعبئة الأجيال بالوعي، وتحصينهم بالمعرفة والعلم، لأن ثمة خطة تتحرك فيها محاور غربية معادية تريد للمسلمين أن يتقاتلوا فيما بينهم، من خلال استحضارهم للتَّاريخ بأساليب العصبيَّات والحساسيات، لينشغل الحاضر الإسلامي بحساسيات التاريخ وعصبياته، ويكون المستقبل لأعداء الأمّة وكيان العدو.
ورأى أن الخطة تقتضي تجميد المسائل المتعلقة بالاحتلال، وانحسار الاستكبار شكلياً في بعض المواقع الإسلامية، ليتقدّم مشروع الفتنة المذهبية إلى الواجهة.
وحذر من وجود عمل منظم يتوزع فيه الافرقاء المتعدّدون الأدوار، لجعل الساحة الإسلاميّة مهتزة وقلقة، وإراحة ساحة العدوّ الصّهيونيّ لكي يخطّط لحروبه الجديدة، وهو الّذي يتحدّث عن استعدادات متواصلة لحرب واسعة النّطاق قد يشنّها على أكثر من جبهة.
وأشار السيد فضل الله إلى أهمية تعبئة الأجيال بالوعي، وتحصينهم بالمعرفة والعلم، لأن ثمة خطة تتحرك فيها محاور غربية معادية تريد للمسلمين أن يتقاتلوا فيما بينهم، من خلال استحضارهم للتَّاريخ بأساليب العصبيَّات والحساسيات، لينشغل الحاضر الإسلامي بحساسيات التاريخ وعصبياته، ويكون المستقبل لأعداء الأمّة وكيان العدو.
ورأى أن الخطة تقتضي تجميد المسائل المتعلقة بالاحتلال، وانحسار الاستكبار شكلياً في بعض المواقع الإسلامية، ليتقدّم مشروع الفتنة المذهبية إلى الواجهة.
وحذر من وجود عمل منظم يتوزع فيه الافرقاء المتعدّدون الأدوار، لجعل الساحة الإسلاميّة مهتزة وقلقة، وإراحة ساحة العدوّ الصّهيونيّ لكي يخطّط لحروبه الجديدة، وهو الّذي يتحدّث عن استعدادات متواصلة لحرب واسعة النّطاق قد يشنّها على أكثر من جبهة.