كشفت مصادر واسعة الاطلاع بالسفارة الإيرانية في بيروت لـ"الشرق الأوسط"، إن "الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد سيعرض المساعدة في التنقيب عن النفط، وتزويد لبنان بالطاقة، وإنشاء مدن صناعية، وتسليح الجيش" لافتة إلى أن "نجاد سيترأس وفدا كبيرا ورفيعا يضم وزراء، و نوابا، وتجارا".
وفي حين رفضت مصادر السفارة تأكيد زيارته إلى الجنوب، شددت مصادر أخرى أن "الجنوب وبلداته الحدودية المحطة هو الأبرز في جدول أعمال نجاد المتحمس لتطأ قدماه مواقع المعارك التي قدستها دماء شهداء المقاومة".
ولفتت إلى أن "حزب الله يحشد أعدادا هائلة لاستقبال الضيف الإيراني الكبير الذي سيزور بلدات قانا، وبنت جبيل، ومارون الراس ومليتا".
وشددت المصادر على أن "أهمية الزيارة تكمن في الشكل أكثر منها في المضمون؛ فمجرد وقوف الرئيس الإيراني على الحدود يشكل استفزازا مباشرا للعدو الإسرائيلي".
وفي حين رفضت مصادر السفارة تأكيد زيارته إلى الجنوب، شددت مصادر أخرى أن "الجنوب وبلداته الحدودية المحطة هو الأبرز في جدول أعمال نجاد المتحمس لتطأ قدماه مواقع المعارك التي قدستها دماء شهداء المقاومة".
ولفتت إلى أن "حزب الله يحشد أعدادا هائلة لاستقبال الضيف الإيراني الكبير الذي سيزور بلدات قانا، وبنت جبيل، ومارون الراس ومليتا".
وشددت المصادر على أن "أهمية الزيارة تكمن في الشكل أكثر منها في المضمون؛ فمجرد وقوف الرئيس الإيراني على الحدود يشكل استفزازا مباشرا للعدو الإسرائيلي".