.
وكانت دمشق استضافت في 23 الشهر الماضي اول جلسة للحوار بين "حماس" و"فتح" منذ صوغ القاهرة لورقة المصالحة في ايلول العام الماضي. وافادت المصادر الفلسطينية وقتذاك ان لقاء مشعل والاحمد اسفر عن التوصل الى "مخارج" للنقاط الخلافية المتعلقة بالانتخابات ولجنتي الانتخابات والقضاء وموعدها وما يخص القيادة الموقتة المقرر تشكيلها الى حين اعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وفق اتفاق القاهرة لعام 2005. كما تضمن تحقيق انجازات تخص اعادة "بناء" اجهزة الامن في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ومن المقرر التوصل الى هذه التفاهمات قبل توقيع الورقة المصرية على ان تكون جزءاً من عملية المصالحة بين "فتح" و"حماس". كما ان الاحمد التقى خلال زيارته الماضية قيادة "الجهاد" بزعامة الامين العام رمضان عبد الله شلح.
وكانت دمشق استضافت في 23 الشهر الماضي اول جلسة للحوار بين "حماس" و"فتح" منذ صوغ القاهرة لورقة المصالحة في ايلول العام الماضي. وافادت المصادر الفلسطينية وقتذاك ان لقاء مشعل والاحمد اسفر عن التوصل الى "مخارج" للنقاط الخلافية المتعلقة بالانتخابات ولجنتي الانتخابات والقضاء وموعدها وما يخص القيادة الموقتة المقرر تشكيلها الى حين اعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية وفق اتفاق القاهرة لعام 2005. كما تضمن تحقيق انجازات تخص اعادة "بناء" اجهزة الامن في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ومن المقرر التوصل الى هذه التفاهمات قبل توقيع الورقة المصرية على ان تكون جزءاً من عملية المصالحة بين "فتح" و"حماس". كما ان الاحمد التقى خلال زيارته الماضية قيادة "الجهاد" بزعامة الامين العام رمضان عبد الله شلح.