شدّد وزير الشباب والرياضة علي عبدالله على أن "خلفية طرح مقاطعة وزراء حركة "أمل" لجلسات مجلس الوزراء هي داخلية وليست خارجية"، مؤكداً ان "سبب الإصرار على إثارة ملف شهود الزور في مجلس الوزراء داخلي بحت، ولم يكن هناك تنسيق مع قوى المعارضة الأخرى، وإلا حينها كان سيصحّ الحديث عن أنّه نابع من الخارج".
عبد الله، وفي حديث لصحيفة "الراي" الكويتية، أشار الى انه "لا علاقة لـ"السين سين" بالموضوع"، وقال: "الرئيس نبيه بري هو من قرر وضع حد للتسويف في هذا الملف وتسريع اتخاذ القرار المناسب فيه، وهو قرع جرس الإنذار قبل فوات الأوان والوصول إلى الخراب"، لافتاً الى أنّه بعد تخصيص جلسة الثلاثاء المقبل لبحث ملف شهود الزور "وبعد اتخاذ القرار المناسب، لا مقاطعة ولا تهديد"، جازماً بأن "لا حديث عن تغيير حكومي، ونحن مشاركون في هذه الحكومة".
عبد الله، وفي حديث لصحيفة "الراي" الكويتية، أشار الى انه "لا علاقة لـ"السين سين" بالموضوع"، وقال: "الرئيس نبيه بري هو من قرر وضع حد للتسويف في هذا الملف وتسريع اتخاذ القرار المناسب فيه، وهو قرع جرس الإنذار قبل فوات الأوان والوصول إلى الخراب"، لافتاً الى أنّه بعد تخصيص جلسة الثلاثاء المقبل لبحث ملف شهود الزور "وبعد اتخاذ القرار المناسب، لا مقاطعة ولا تهديد"، جازماً بأن "لا حديث عن تغيير حكومي، ونحن مشاركون في هذه الحكومة".
