رأت صحيفة "الراي" الكويتية أن "المناخ التهدوي الذي يمهد لزيارة الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد، مرشح لـ «التبخر» سريعاً، انطلاقاً من المواقف ذات الطابع الاقليمي التي من المرتقب ان يطلقها نجاد من جهة، ومن العناوين الداخلية "الصاخبة" التي جرى تعليقها لبعض الوقت من جهة اخرى، لا سيما تلك المرتبطة بالصراع في شأن المحكمة الدولية".