توقّع رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون أن تكون لزيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد المرتقبة الى لبنان "نتائج إيجابية قياساً للأجواء الإيجابية الموجودة" بين البلدين .
وأعرب العماد عون في حديث لوكالة "إرنا" الايرانية للأنباء عن أمله في أن تؤدي زيارة نجاد للبنان إلى "تمتين العلاقات وتطوير المصالح المشتركة بين لبنان وإيران خوصاً وأن إيران تدعم لبنان سياسياً في مختلف القطاعات".
ورداً عن سؤال، لفت العماد عون الى إنه "بالرغم من تعدد وجهات النظر بالنسبة لهذه الزيارة أعتقد أن الجميع في لبنان سيستقبل الرئيس الإيراني، ولا يجب أن ننسى أن إيران هي قوة إقليمية لها تأثيرها وفعاليتها في جميع أرجاء المنطقة".
واعتبر عون ان "هناك قضايا عديدة يجب أن تكون موضع دراسة وتنسق بين البلدين في الوضع الدولي الحاضر الدقيق جداً، وفي مطلق الأحوال يجب أن تكون التطورات في تقييم مستمر لأننا نعيش في عالم متحرك ومتحول ويجب أن نتابع بدقة كل ما يعني البلدين والتحولات التي تؤثر في مصالحهما المشتركة".
وعن تأثيرات زيارة نجاد محلياً وإقليمياً، لفت العماد عون الى "أن إيران تدعم لبنان في ضوء ما يتعرض له من اعتداءات إسرائيلية وأعتقد أن هذا هو الجانب الحساس الذي سيكون له نتائج تتخطى حدود الشرق الأوسط لما هناك من تورط دولي ضخم إلى جانب إسرائيل".
وتوقع العماد عون أن تكون أبرز المواضيع والقضايا التي سيتم بحثها خلال زيارة نجاد للبنان، هي "القضايا الدفاعية بالإضافة إلى استطلاع القضايا الأخرى التي يمكن التعاون فيها مثل الاقتصاد والإنماء".
وختم قائلاً: "أما بالنسبة للنتائج المتوقعة فقياساً للأجواء الإيجابية الموجودة لا شك أن النتائج ستكون إيجابية".
وأعرب العماد عون في حديث لوكالة "إرنا" الايرانية للأنباء عن أمله في أن تؤدي زيارة نجاد للبنان إلى "تمتين العلاقات وتطوير المصالح المشتركة بين لبنان وإيران خوصاً وأن إيران تدعم لبنان سياسياً في مختلف القطاعات".
ورداً عن سؤال، لفت العماد عون الى إنه "بالرغم من تعدد وجهات النظر بالنسبة لهذه الزيارة أعتقد أن الجميع في لبنان سيستقبل الرئيس الإيراني، ولا يجب أن ننسى أن إيران هي قوة إقليمية لها تأثيرها وفعاليتها في جميع أرجاء المنطقة".
واعتبر عون ان "هناك قضايا عديدة يجب أن تكون موضع دراسة وتنسق بين البلدين في الوضع الدولي الحاضر الدقيق جداً، وفي مطلق الأحوال يجب أن تكون التطورات في تقييم مستمر لأننا نعيش في عالم متحرك ومتحول ويجب أن نتابع بدقة كل ما يعني البلدين والتحولات التي تؤثر في مصالحهما المشتركة".
وعن تأثيرات زيارة نجاد محلياً وإقليمياً، لفت العماد عون الى "أن إيران تدعم لبنان في ضوء ما يتعرض له من اعتداءات إسرائيلية وأعتقد أن هذا هو الجانب الحساس الذي سيكون له نتائج تتخطى حدود الشرق الأوسط لما هناك من تورط دولي ضخم إلى جانب إسرائيل".
وتوقع العماد عون أن تكون أبرز المواضيع والقضايا التي سيتم بحثها خلال زيارة نجاد للبنان، هي "القضايا الدفاعية بالإضافة إلى استطلاع القضايا الأخرى التي يمكن التعاون فيها مثل الاقتصاد والإنماء".
وختم قائلاً: "أما بالنسبة للنتائج المتوقعة فقياساً للأجواء الإيجابية الموجودة لا شك أن النتائج ستكون إيجابية".