ورأى أن «المحكمة كناية عن مشروع أميركي سيشمل أسماء حوالى 120 كادرا يشكلون إدارة جهاز المقاومة». وقال: «القضاة يجب أن ينسحبوا قبل أن تتم محاسبتهم من القضاء اللبناني، والقاضيان رالف رياشي وشكري صادر من أكثر المنظرين لهذه المحكمة المزورة».
واعتبر وهاب في حديث الى محطة «OTV» أمس الاول، أن «شهود الزور هم نواب فريق سعد الحريري ووزراؤه، ومحمد زهير الصديق ما هو إلا لعبة صغيرة بيد هذا الفريق مع باقي الشهود». وقال إن على «رئيس الجمهورية أن يضع يده على المشكلة ويكون له موقف لوضع الأمور في نصابها».
وأوضح أن «رئيس اللقاء الديموقراطي وليد جنبلاط سيكون في الموقف الصحيح ولن يدع كثيرين يغامرون بأخذ البلد إلى المجهول، وهو سيأخذ موقفا حاسما مهما كان صعبا».
واعتبر أن «جنبلاط لا يشارك في حكومة من لون واحد، فالحكومة ماتت موتا سريريا والدفن غير معروف ولكنه قريب». وأكد أن «ليس هناك انقلاب على الوضع في لبنان بل تصحيح للانقلاب الذي وقع منذ عام 2005».
وحذر اللواء أشرف ريفي من «المساس بالضباط الدروز»، داعياً إياه «إلى التفرغ للافتات وأمن الناس، أما وسام الحسن فيسجل له انه لعب دورا ايجابيا في العلاقة مع سوريا لكنه لم يستطع نظرا إلى وجود عصابة حول الحريري».
واعتبر وهاب في حديث الى محطة «OTV» أمس الاول، أن «شهود الزور هم نواب فريق سعد الحريري ووزراؤه، ومحمد زهير الصديق ما هو إلا لعبة صغيرة بيد هذا الفريق مع باقي الشهود». وقال إن على «رئيس الجمهورية أن يضع يده على المشكلة ويكون له موقف لوضع الأمور في نصابها».
وأوضح أن «رئيس اللقاء الديموقراطي وليد جنبلاط سيكون في الموقف الصحيح ولن يدع كثيرين يغامرون بأخذ البلد إلى المجهول، وهو سيأخذ موقفا حاسما مهما كان صعبا».
واعتبر أن «جنبلاط لا يشارك في حكومة من لون واحد، فالحكومة ماتت موتا سريريا والدفن غير معروف ولكنه قريب». وأكد أن «ليس هناك انقلاب على الوضع في لبنان بل تصحيح للانقلاب الذي وقع منذ عام 2005».
وحذر اللواء أشرف ريفي من «المساس بالضباط الدروز»، داعياً إياه «إلى التفرغ للافتات وأمن الناس، أما وسام الحسن فيسجل له انه لعب دورا ايجابيا في العلاقة مع سوريا لكنه لم يستطع نظرا إلى وجود عصابة حول الحريري».