اعتبر أمين الهيئة القيادية في حركة "المرابطون" العميد مصطفى حمدان "اننا ورئيس الحكومة سعد الحريري على مفترق طرق فاما التوجه الى الخراب او الهدوء"، لافتا الى ان على "الحريري مسؤولية وطنية كبيرة اليوم".
حمدان، وفي حديث لتلفزيون "الجديد"، رأى ان "المناخ الاقليمي مريح جدا ومسرح العمليات الاقليمي الاساسي هو العراق وسيتجه الوضع هناك الى الحلحة ابتداء من 20 الحالي وستُقام حكومة ائتلاف"، مشيرا الى ان "هذا المناخ الجيد لا بد ان ينعكس على لبنان"، مشددا على ان "على الحريري رفض المنظومة الاميركية-الصهيونية".
ولفت حمدان الى ان "المحكمة الدولية اسقطت نفسها ولن تُتنج اي شيء"، معتبرا ان "شهود الزور مشروع مركّب"، داعيا في هذا المجال للتحقيق مع "باسيل يارد وغسان سلامة اللذين هم من المشاركين الاساسيين بعمليات التركيب التي حصلت في باريس".
واشار حمدان الى "انهم يريدون استخدام دماء رفيق الحريري لسفك دماء السنة والشيعة من طهران الى العراق وغيرها".
من ناحية اخرى، لفت الى ان حركة "المرابطون" هي ضمن الاطار الوطني و"نعمل مع كل من يعمل لتحصين البلد".
حمدان، وفي حديث لتلفزيون "الجديد"، رأى ان "المناخ الاقليمي مريح جدا ومسرح العمليات الاقليمي الاساسي هو العراق وسيتجه الوضع هناك الى الحلحة ابتداء من 20 الحالي وستُقام حكومة ائتلاف"، مشيرا الى ان "هذا المناخ الجيد لا بد ان ينعكس على لبنان"، مشددا على ان "على الحريري رفض المنظومة الاميركية-الصهيونية".
ولفت حمدان الى ان "المحكمة الدولية اسقطت نفسها ولن تُتنج اي شيء"، معتبرا ان "شهود الزور مشروع مركّب"، داعيا في هذا المجال للتحقيق مع "باسيل يارد وغسان سلامة اللذين هم من المشاركين الاساسيين بعمليات التركيب التي حصلت في باريس".
واشار حمدان الى "انهم يريدون استخدام دماء رفيق الحريري لسفك دماء السنة والشيعة من طهران الى العراق وغيرها".
من ناحية اخرى، لفت الى ان حركة "المرابطون" هي ضمن الاطار الوطني و"نعمل مع كل من يعمل لتحصين البلد".