أعلن رئيس تكتل"التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون أن" لا فتنة في لبنان ولا حرب مذهبية"، مشيرا الى ان"الصراع اليوم بين من يريد الاستسلام وبين من يريد المقاومة"، مشددا على ان"كل من يحمل السلاح ضد المقاومة هو متعاون مع الخارج ضد لبنان".
عون وخلال مشاركته في حفل توزيع الشهادات على الطلاب الناجحين في الامتحانات الرسمية للمرحلة الثانوية الذي تقيمه لجنة طلاب المدارس في "التيار الوطني الحر" في ملعب غزير، توجه الى الشباب بالقول:" لا تصغوا الى الخطاب الطائفي فالحرب اليوم ليست طائفية انما المذهبية هي غطاء لحرب اسرائيلية علينا من اجل تفكيك لبنان ولقصف ما تبقى لديها من فلسطينيين خارج اسرائيل مشددا على انه" لن يستطيع احد القيام بتفطيك وطننا او نقع بمشكلة مذهبية وان ارادها البعض من السخفاء".
وردا على سؤال، ان كان قرار الحرب والسلم بيد"حزب الله" او المقاومة، أكد العماد عون ان قرارالحرب والسلم ليس الا في يد اميركا واسرائيلفحتى الدولالعربية لا تملك نثل هذا القرار"، مشيرا الى ان" الاختلاف في لبنان هو بين خيارين: اما الاستسلام او المقاومة عن انفسنا ونحن بحاجة الى وحدة وطنية للدفاع وليس لوحدة وطنية للاستسلام".
وانتقد العماد عون صفة المحايد والمستقل عند الاستحقاقات المهمة في البلد، مشيرا الى ان" الوقاحة وصلت بالبعض الى الدفاع عن شهو الزور"، متسائلا:" لماذا لخوف من محاكمتهم".
كما اكد عون اننا" اول من يريد الحقيقة وليس الثار لان هذا النهج لن يكون في لبنان ولنخرج من هذه الازمة في النهاية".
وأوصى الشباب بحرية المعتقد الديني والسياسي، وحرية التفكير والتعبير وتقديس حق الاختلاف واختصرها بشعار واحد:"الفظ الباطل وارفع الصح".
عون وخلال مشاركته في حفل توزيع الشهادات على الطلاب الناجحين في الامتحانات الرسمية للمرحلة الثانوية الذي تقيمه لجنة طلاب المدارس في "التيار الوطني الحر" في ملعب غزير، توجه الى الشباب بالقول:" لا تصغوا الى الخطاب الطائفي فالحرب اليوم ليست طائفية انما المذهبية هي غطاء لحرب اسرائيلية علينا من اجل تفكيك لبنان ولقصف ما تبقى لديها من فلسطينيين خارج اسرائيل مشددا على انه" لن يستطيع احد القيام بتفطيك وطننا او نقع بمشكلة مذهبية وان ارادها البعض من السخفاء".
وردا على سؤال، ان كان قرار الحرب والسلم بيد"حزب الله" او المقاومة، أكد العماد عون ان قرارالحرب والسلم ليس الا في يد اميركا واسرائيلفحتى الدولالعربية لا تملك نثل هذا القرار"، مشيرا الى ان" الاختلاف في لبنان هو بين خيارين: اما الاستسلام او المقاومة عن انفسنا ونحن بحاجة الى وحدة وطنية للدفاع وليس لوحدة وطنية للاستسلام".
وانتقد العماد عون صفة المحايد والمستقل عند الاستحقاقات المهمة في البلد، مشيرا الى ان" الوقاحة وصلت بالبعض الى الدفاع عن شهو الزور"، متسائلا:" لماذا لخوف من محاكمتهم".
كما اكد عون اننا" اول من يريد الحقيقة وليس الثار لان هذا النهج لن يكون في لبنان ولنخرج من هذه الازمة في النهاية".
وأوصى الشباب بحرية المعتقد الديني والسياسي، وحرية التفكير والتعبير وتقديس حق الاختلاف واختصرها بشعار واحد:"الفظ الباطل وارفع الصح".