لفت مصدر نيابي لصحيفة«الوطن» السورية إن رئيس المجلس النيابي نبيه بري ينطلق في حراكه الداخلي والخارجي من موقع المكلف رسمياً من قوى المعارضة السابقة إيجاد الحل النهائي والصحيح لملف شهود الزور، كمقدمة لإعادة وضع مجمل الأمور في نصابها السياسي والقانوني على مستوى المحكمة الدولية كما على مستوى القرار الاتهامي الذي خاضت ضده هذه القوى حرباً استباقية فاعلة أثمرت فضحاً للكثير من المزاعم والتركيبات المرتبطة به والت
والتي كانت ولا تزال تسعى إلى اتهام «حزب اللـه» باغتيال الحريري كجزء من الحرب الإسرائيلية على هذا الحزب لإنهائه، وهو الذي صار رمزا من رموز الممانعة والمقاومة والتمرد على الظلم والاحتلال واليأس والخنوع.
والتي كانت ولا تزال تسعى إلى اتهام «حزب اللـه» باغتيال الحريري كجزء من الحرب الإسرائيلية على هذا الحزب لإنهائه، وهو الذي صار رمزا من رموز الممانعة والمقاومة والتمرد على الظلم والاحتلال واليأس والخنوع.
