شدد وفد من"تجمع العلماء" على ضرورة دعم المقاومة لمواجهة المؤامرات التي تحاك للبنان من اجل ضرب وحدته وعيشه المشترك وسلمه الاهلي"، ونوه بزيارة رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية محمد احمدي نجاد الى لبنان، منتقدا تقرير الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الاخير".
بدوره اشار الامين العام القاضي الشيخ احمد الزين "الى ان المؤامرة لا تنحصر في لبنان وحده وانما تتجاوزه لتطال العالم الاسلامي والعربي برمته، ونوه بزيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان والتي اطل منها على فلسطين، معتبرا "ان هذه الزيارة تاريخية وكانت ناجحة رغم الاصوات والضغوطات التي مورست في الداخل والخارج لافشالها والحد من اهميتها".
ورأى "ان التصريح الذي ادلى به شيخ الازهر احمد الطيب لدرء الفتنة والدعوة الى الوحدة الاسلامية لتلتقي مع الفتوى الطيبة المباركة التي اطلقها السيد علي الخامنئي مرشد الثورة الاسلامية وكلها تدعو الى الوحدة ونبذ الفرقة التي يقف وراءها العدو الصهيوني والمشروع الاميركي الذي يحاك للبنان ولمنطقة الشرق الاوسط، مؤكدا على الوحدة بين المسلمين سنة وشيعة والوحدة بين المسلمين والمسيحيين رافضا دعوات الفتنة والتفرقة التي تصدر عن بعض الاطراف، معتبرا ان الوحدة هي الخطوة الاولى على طريق المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الطامع في مياهنا وارضنا".
ودعا مفتي صيدا والزهراني الشيخ محمد عسيران اللبنانيين وفي مقدمتهم السياسيين الى ان يراعوا اوضاع واحوال البلاد التي تمر باوقات عصيبة للابتعاد عن الفتنة".
وثمن ما جاء على لسان رئيس الحكومة سعد الحريري "في الابتعاد عن الفتنة واراقة الدماء في لبنان لان اسرائيل واعوانها المستفيد الوحيد بذلك".
بدوره اشار الامين العام القاضي الشيخ احمد الزين "الى ان المؤامرة لا تنحصر في لبنان وحده وانما تتجاوزه لتطال العالم الاسلامي والعربي برمته، ونوه بزيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان والتي اطل منها على فلسطين، معتبرا "ان هذه الزيارة تاريخية وكانت ناجحة رغم الاصوات والضغوطات التي مورست في الداخل والخارج لافشالها والحد من اهميتها".
ورأى "ان التصريح الذي ادلى به شيخ الازهر احمد الطيب لدرء الفتنة والدعوة الى الوحدة الاسلامية لتلتقي مع الفتوى الطيبة المباركة التي اطلقها السيد علي الخامنئي مرشد الثورة الاسلامية وكلها تدعو الى الوحدة ونبذ الفرقة التي يقف وراءها العدو الصهيوني والمشروع الاميركي الذي يحاك للبنان ولمنطقة الشرق الاوسط، مؤكدا على الوحدة بين المسلمين سنة وشيعة والوحدة بين المسلمين والمسيحيين رافضا دعوات الفتنة والتفرقة التي تصدر عن بعض الاطراف، معتبرا ان الوحدة هي الخطوة الاولى على طريق المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الطامع في مياهنا وارضنا".
ودعا مفتي صيدا والزهراني الشيخ محمد عسيران اللبنانيين وفي مقدمتهم السياسيين الى ان يراعوا اوضاع واحوال البلاد التي تمر باوقات عصيبة للابتعاد عن الفتنة".
وثمن ما جاء على لسان رئيس الحكومة سعد الحريري "في الابتعاد عن الفتنة واراقة الدماء في لبنان لان اسرائيل واعوانها المستفيد الوحيد بذلك".