أسفت كتلة نواب زحلة في بيان لها، للحادث "الاليم الذي تعرض له الجيش في بلدة مجدل عنجر، وادى الى استشهاد الرائد عبدو جاسر والمعاون زياد الميس"، معتبرة انه "تعد صارخ على المؤسسة العسكرية الضامنة للاستقرار الامني في لبنان".
وأكدت الكتلة وقوفها الى جانب المؤسسة العسكرية، معتبرة ان "الاعتداء عليها يمس كل مواطن في لبنان".
وثمنت "موقف فاعليات مجدل عنجر الرسمية والاهلية الذي دان الحادث ووصفه بالعمل الفردي الاجرامي الجبان الذي لا يمثل عادات وتقاليد اهالي البلدة ونظرتها الى المؤسسة العسكرية".