أكدت جبهة "العمل الاسلامي" في لبنان ان ما يثار ويشاع من كلام عن فتنة طائفية أو مذهبية هو أمر مرفوض ومحرم شرعا وحديث لا مسؤول حتى ولو صدر عن مسؤولين سياسيين أو حزبيين.
ورأت الجبهة على لسان منسقها العام الشيخ عبد الناصر جبري أن الالتفات إلى مصالح البلاد والعباد والتخلي عن الإملاءات والشروط وتنفيذ الأجندات الأجنبية المعادية لمصلحة لبنان والوقوف صفا واحدا ويدا واحدة في مواجهة الأخطار و المؤامرات "الصهيو-أمريكية" وعدم السماح لأي مجموعة داخلية (بعلم أو بدون علم) أن تكون حصان طروادة عن طريق الحوار الهادف البناء معها الموصل الى التفاهم والتوافق أو الى قواسم مشتركة تتوزع فيها المصالح هو أفضل وخير رد على كل الأقاويل و الإشاعات المغرضة، وأنه من أراد وأد الفتنة عليه أن يئدها في نفسه وداخله أولا وقبل كل شيء.
ولفت جبري إلى أهمية وضرورة تحصين الساحة الداخلية وإلى التمسك بقوة بالمعادلة الذهبية (الجيش والشعب والمقاومة)حتى نستطيع الحفاظ على أمننا وسيادتنا واستقلالنا، محذراً من الاستعدادات والتدريبات الاسرائيلية القائمة على قدم وساق والتي تدل بلا أدنى شك على النوايا العدوانية السيئة والمبيتة للبنان وشعبه من قبل "العدو الصهيوني الحاقد".
ورأت الجبهة على لسان منسقها العام الشيخ عبد الناصر جبري أن الالتفات إلى مصالح البلاد والعباد والتخلي عن الإملاءات والشروط وتنفيذ الأجندات الأجنبية المعادية لمصلحة لبنان والوقوف صفا واحدا ويدا واحدة في مواجهة الأخطار و المؤامرات "الصهيو-أمريكية" وعدم السماح لأي مجموعة داخلية (بعلم أو بدون علم) أن تكون حصان طروادة عن طريق الحوار الهادف البناء معها الموصل الى التفاهم والتوافق أو الى قواسم مشتركة تتوزع فيها المصالح هو أفضل وخير رد على كل الأقاويل و الإشاعات المغرضة، وأنه من أراد وأد الفتنة عليه أن يئدها في نفسه وداخله أولا وقبل كل شيء.
ولفت جبري إلى أهمية وضرورة تحصين الساحة الداخلية وإلى التمسك بقوة بالمعادلة الذهبية (الجيش والشعب والمقاومة)حتى نستطيع الحفاظ على أمننا وسيادتنا واستقلالنا، محذراً من الاستعدادات والتدريبات الاسرائيلية القائمة على قدم وساق والتي تدل بلا أدنى شك على النوايا العدوانية السيئة والمبيتة للبنان وشعبه من قبل "العدو الصهيوني الحاقد".