علق عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب وليد سكرية في حديث صحافي على تدريبات وحدة ايغور العسكرية الاسرائيلية قرب الحدود اللبنانية وعن الغاية من المشاهد التي بثها التلفزيون الاسرائيلي، لافتاً الى ان ان حرب تموز 2006 غيرت مسار الاوضاع في الشرق الاوسط كليا وان اسرائيل التي تكبدت الخسائر في جيشها الذي لا يقهر على ارض الجنوب بدأت تقيّم وضعها العسكري، واضاف: ان حرب تموز كبلت ايدي اسرائيل واظهرتها في حالة من العجز والضعف، مؤكدا ان اسرائيل عاجزة عن الحرب الآن، اذ انها كانت تهدد سوريا قبل حرب تموز، فأصبحت سوريا اليوم تهددها.
واوضح سكريةانه في حرب تموز اسرائيل لم تحسم بطيرانها المعركة ولم تحسم الحرب بل ادركت ان هذا لا ينفع مع المقاومة فكان لا بد من قوات برية تستطيع القتال على الارض بكفاءة عالية وزادت ألوية النخبة لديها اذ كان لديها ثلاثة ألوية نخبة زادتهم الى 5 ألوية عالية التدريب لإدخالها في معارك صعبة لا يستطيع عنصر المشاة العادي او الاحتياط القيام بهذه المهمة القتالية الخاصة، مؤكدا ان اسرائيل اذا ما شنت حربا ضد لبنان فستواجه مقاتلين اشد واكبر مما واجهت في حرب تموز كما ستواجه في حربها على الجبهة السورية ما واجهته على الجبهة اللبنانية واكثر، لذلك فإن العدو الاسرائيلي يعد نفسه لحرب مقبلة لن تكون المواجهة فيها كناية عن سلاح جو او طائرات تدمر دبابات بل ستكون عنصر مشاة على الارض. واكد سكرية ان اسرائيل تعد نفسها والمقاومة تعد نفسها لبناء مقومات قادرة على قتال الالة العسكرية الاسرائيلية المتفوقة بأساليب للانتصار عليها. اليوم المقاومة في لبنان منظمة ومعدة اعدادا جيدا والمجتمع المقاوم في لبنان محصن ومتين قائلا: لو كان الوضع في العراق كما هو وضع المقاومة في لبنان لما صمدت اميركا اقل من سنة في تلك البلاد، لذلك فإن التركيز الغربي والاسرائيلي هو على المقاومة في لبنان لضرب هذا الفكر المقاوم وهذا المجتمع المقاوم من الداخل بفتنة مذهبية وخلق صراعات داخلية وتفكيكه وتفكيك عقيدته السياسية لمنع هذا الاسلوب من ان يعمم في العالم العربي.
واشار الى ان المقاومة في لبنان ادخلت اسرائيل في حرب تموز مغلولة ومكبلة وان العدو بات في حالة عجز عن شن حرب وتحقيق انتصار، مؤكدا ان هذا التدريب تخضع له القوات الخاصة في كل دول العالم، حيث تجري تدريبات كهذه في اميركا وبريطانيا وفرنسا والمغاوير في الجيش اللبناني تتدرب في هذا الشكل والقوات الخاصة في سوريا وفي مصر ايضا تخضع لهذه الانواع من التدريبات.
واوضح سكريةانه في حرب تموز اسرائيل لم تحسم بطيرانها المعركة ولم تحسم الحرب بل ادركت ان هذا لا ينفع مع المقاومة فكان لا بد من قوات برية تستطيع القتال على الارض بكفاءة عالية وزادت ألوية النخبة لديها اذ كان لديها ثلاثة ألوية نخبة زادتهم الى 5 ألوية عالية التدريب لإدخالها في معارك صعبة لا يستطيع عنصر المشاة العادي او الاحتياط القيام بهذه المهمة القتالية الخاصة، مؤكدا ان اسرائيل اذا ما شنت حربا ضد لبنان فستواجه مقاتلين اشد واكبر مما واجهت في حرب تموز كما ستواجه في حربها على الجبهة السورية ما واجهته على الجبهة اللبنانية واكثر، لذلك فإن العدو الاسرائيلي يعد نفسه لحرب مقبلة لن تكون المواجهة فيها كناية عن سلاح جو او طائرات تدمر دبابات بل ستكون عنصر مشاة على الارض. واكد سكرية ان اسرائيل تعد نفسها والمقاومة تعد نفسها لبناء مقومات قادرة على قتال الالة العسكرية الاسرائيلية المتفوقة بأساليب للانتصار عليها. اليوم المقاومة في لبنان منظمة ومعدة اعدادا جيدا والمجتمع المقاوم في لبنان محصن ومتين قائلا: لو كان الوضع في العراق كما هو وضع المقاومة في لبنان لما صمدت اميركا اقل من سنة في تلك البلاد، لذلك فإن التركيز الغربي والاسرائيلي هو على المقاومة في لبنان لضرب هذا الفكر المقاوم وهذا المجتمع المقاوم من الداخل بفتنة مذهبية وخلق صراعات داخلية وتفكيكه وتفكيك عقيدته السياسية لمنع هذا الاسلوب من ان يعمم في العالم العربي.
واشار الى ان المقاومة في لبنان ادخلت اسرائيل في حرب تموز مغلولة ومكبلة وان العدو بات في حالة عجز عن شن حرب وتحقيق انتصار، مؤكدا ان هذا التدريب تخضع له القوات الخاصة في كل دول العالم، حيث تجري تدريبات كهذه في اميركا وبريطانيا وفرنسا والمغاوير في الجيش اللبناني تتدرب في هذا الشكل والقوات الخاصة في سوريا وفي مصر ايضا تخضع لهذه الانواع من التدريبات.