ذكر مندوب الديار بان سكان بلدة مجدل عنجر والمسؤولين الامنيين على الارض يعرفون جيداً بالاسماء الجهة التي اقدمت على اغتيال الضباط والمؤهل في مخابرات الجيش، علما ان الجناة الذين كمنوا للشهداء كانوا موزعين على ثلاثة محاور، وانهم استطاعوا الفرار بعد ان استولوا على الاسلحة الاميرية للضابط والمؤهل.
US