أكد رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب طلال أرسلان أن "الجبل كان وسيبقى الحاضن والداعم والحصن المنيع لحفظ المقاومة وظهرها"، وشدد على "عمق الجبل الاستراتيجي في العلاقة مع سوريا". ودعا اللبنانيين الى "الاقتداء بما أنجز في الجبل على مستوى الوحدة الوطنية".
كلام أرسلان جاء خلال جولة على عدد من بلدات غرب قضاء عاليه والشحار الغربي يرافقه عدد من أركان الحزب.
وأشار إلى أنه "منذ حوالى السنتين أي عام 2008 طويت صفحة الى غير رجعة في الجبل الذي أثبت بوحدته في خلال المرحلة السابقة بأنه مثال يحتذى به في العيش المشترك الاسلامي - المسيحي بشكل عام وللموقع الصريح الواضح الذي يحمي إنجازات الوحدة الوطنية، وإنجازات المقاومة الوطنية المظفرة، وبالتالي فإن إجتماعاتنا الدورية ستكون دائما للتنسيق بين القوى السياسية في هذه المنطقة لتأكيد عروبة هذا الجبل وعمقه في العلاقة مع الأخوة والأشقاء السوريين، وسيكون هذا الجبل كما كان في الماضي، الحاضن والداعم والحصن المنيع لحفظ المقاومة وظهر المقاومة في تصديها لمواجهة العدوان الاسرائيلي الذي يهدد لبنان دائما برا وجوا وبحرا".
وأمل "أن يعم الوفاق كل لبنان وأن يمتثل اللبنانيون لما قمنا به في الجبل على مستوى الوحدة الوطنية وعلى مستوى تحديد خيار الجبل السياسي الواضح والصريح في لبنان".
كلام أرسلان جاء خلال جولة على عدد من بلدات غرب قضاء عاليه والشحار الغربي يرافقه عدد من أركان الحزب.
وأشار إلى أنه "منذ حوالى السنتين أي عام 2008 طويت صفحة الى غير رجعة في الجبل الذي أثبت بوحدته في خلال المرحلة السابقة بأنه مثال يحتذى به في العيش المشترك الاسلامي - المسيحي بشكل عام وللموقع الصريح الواضح الذي يحمي إنجازات الوحدة الوطنية، وإنجازات المقاومة الوطنية المظفرة، وبالتالي فإن إجتماعاتنا الدورية ستكون دائما للتنسيق بين القوى السياسية في هذه المنطقة لتأكيد عروبة هذا الجبل وعمقه في العلاقة مع الأخوة والأشقاء السوريين، وسيكون هذا الجبل كما كان في الماضي، الحاضن والداعم والحصن المنيع لحفظ المقاومة وظهر المقاومة في تصديها لمواجهة العدوان الاسرائيلي الذي يهدد لبنان دائما برا وجوا وبحرا".
وأمل "أن يعم الوفاق كل لبنان وأن يمتثل اللبنانيون لما قمنا به في الجبل على مستوى الوحدة الوطنية وعلى مستوى تحديد خيار الجبل السياسي الواضح والصريح في لبنان".