رأى عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين الموسوي أن محاولات البعض "مذهبة" كل الأمور ولا سيما على صعيد الوضع السياسي لمصالح ومآرب خاصة وبغية ترويض المعارضة وتسييرها في الركب الأميركي وما تمليه الإدارة الأميركية ستبوء بالفشل، محذرا من تداعيات هذا الأمر على العيش المشترك، نظرا لمحاولة هذا البعض تصوير قوى المعارضة بأنها هي من "يمذهب" متناسيا بأنها من قيادات وجماهير من المذاهب كافة ولو كانت بنسب متفاوتة.
وسأل النائب الموسوي خلال لقاء سياسي في بلدة دورس، متى كانت السياسة الأميركية تريد مصلحة الشعوب؟ مشيرا إلى أن لا هم لأميركا سوى أمرين هما سلب ثروات الشعوب وأمن إسرائيل والحفاظ على قوتها.
وأكد أن المعارضة كانت مضطرة إلى الخلاف لأنه فرض عليها من الفريق الآخر في حين أن الخارج يريد دخول الجميع في نزاع، والفارق أن الخلاف سياسي والنزاع عنفي، داعيا "اللبنانيين كافة إلى العودة للغة التفاهم والوحدة والتماسك والتكامل لدرء المخاطر ومواجهة العدو "الصهيوني جنبا إلى جنب.
وسأل النائب الموسوي خلال لقاء سياسي في بلدة دورس، متى كانت السياسة الأميركية تريد مصلحة الشعوب؟ مشيرا إلى أن لا هم لأميركا سوى أمرين هما سلب ثروات الشعوب وأمن إسرائيل والحفاظ على قوتها.
وأكد أن المعارضة كانت مضطرة إلى الخلاف لأنه فرض عليها من الفريق الآخر في حين أن الخارج يريد دخول الجميع في نزاع، والفارق أن الخلاف سياسي والنزاع عنفي، داعيا "اللبنانيين كافة إلى العودة للغة التفاهم والوحدة والتماسك والتكامل لدرء المخاطر ومواجهة العدو "الصهيوني جنبا إلى جنب.