اعتبر "التنظيم الشعبي الناصري" في بيان له، "أن النائب بهية الحريري حاولت في تصريحها الاخير مجددا استثارة مشاعر المواطنين وممارسة الارهاب السياسي والفكري، وقمع الرأي الآخر، متهمة كل من يتعرض لحكم العائلة بالتورط في الاغتيال".
وسأل: "هل لنا أن نذكر النائبة بأنها تعيش في لبنان وليس في إحدى المشيخات، وأن الانتقاد هو من صميم الممارسة الديموقراطية؟ وهل لنا أن نذكرها أيضا أن لا أحد فوق الانتقاد في بلد ديمقراطي، وأن تأليه الأشخاص لا مكان له؟".
ورأى "أن الانتقاد والمعارضة يعدان أكثر من ضرورة في مواجهة نهج سياسي واقتصادي فاض ولا يزال يفيض بالفساد، ومورست فيه سياسات اقتصادية واجتماعية رتبت على لبنان دينا هائلا وصل حاليا الى ما يقرب من 60 مليار دولار، وقمع فيه الاعلام، وعطلت المؤسسات، وتم تجاوز القوانين، واعتمد التحاصص وتقاسم الجبنة على حساب عمل المؤسسات".
وسأل: "هل لنا أن نذكر النائبة بأنها تعيش في لبنان وليس في إحدى المشيخات، وأن الانتقاد هو من صميم الممارسة الديموقراطية؟ وهل لنا أن نذكرها أيضا أن لا أحد فوق الانتقاد في بلد ديمقراطي، وأن تأليه الأشخاص لا مكان له؟".
ورأى "أن الانتقاد والمعارضة يعدان أكثر من ضرورة في مواجهة نهج سياسي واقتصادي فاض ولا يزال يفيض بالفساد، ومورست فيه سياسات اقتصادية واجتماعية رتبت على لبنان دينا هائلا وصل حاليا الى ما يقرب من 60 مليار دولار، وقمع فيه الاعلام، وعطلت المؤسسات، وتم تجاوز القوانين، واعتمد التحاصص وتقاسم الجبنة على حساب عمل المؤسسات".