نقلت صحيفة "الوطن" السورية عن وزير بارز ان "قوى المعارضة السابقة لن تقف مقيّدة الأيدي حيال هذا التمييع الواضح، بل هي لا تزال مصرة على ضرورة حسم هذا الملف ولو عبر اللجوء إلى التصويت، بصرف النظر عن نتيجة هذا التصويت وحسابات الربح والخسارة.وشدد على وجود خيارات عدة، تبدأ ولا تنتهي بالإصرار على أن يكون ملف شهود الزور في أولويات بحث أي جلسة حكومية ولو تتطلب الأمر تعليق أي بحث آخر إلى حين الانتهاء من شهود الزور".
ولفت إلى أن هذا الخيار وخيارات أخرى جرى الاتفاق عليها بين كل مكونات قوى المعارضة السابقة، ولا سبيل بعد اليوم للمماطلة أو التمييع أو الأرجاء الذي تعتمده قوى الرابع عشر من آذار بغية كسب الوقت بانتظار عامل خارجي، وهي العادة التي درجت عليها هذه القوى منذ العام 2005.
ولفت إلى أن هذا الخيار وخيارات أخرى جرى الاتفاق عليها بين كل مكونات قوى المعارضة السابقة، ولا سبيل بعد اليوم للمماطلة أو التمييع أو الأرجاء الذي تعتمده قوى الرابع عشر من آذار بغية كسب الوقت بانتظار عامل خارجي، وهي العادة التي درجت عليها هذه القوى منذ العام 2005.