اشارت ال "LBC" الى ان العملاء الفارين من لبنان الى اسرائيل عام 2000 يناشدون السلطات اللبنانية و حزب الله السماح لابنائهم بالرجوع الى لبنان معتبرين ان ما يعانوه داخل الاراضي الاسرائيلية اصعب و اقسى مما كان سيعانوه لو تبقوا ونالوا عقاب تعاملهم مع العدو.اذ انه تم طردهم من منازلهم و اعمالهم .
كما لفتوا الى ان اكثر ما يخيف الاهالي هو انخراط الجيل اللبناني الجديد في صفوف الجيش الاسرائيلي
كما لفتوا الى ان اكثر ما يخيف الاهالي هو انخراط الجيل اللبناني الجديد في صفوف الجيش الاسرائيلي