اعتبر عضو هيئة الرئاسة في حركة "أمل" خليل حمدان خلال اختتام الحركة الدورات الثقافية والفقهية التي نظمتها في اقليم جبل عامل، أن "التحديات التي تواجه الوطن اليوم تتطلب اولا الحفاظ على وحدتنا وتجاوز الخلافات الداخلية، وهذا ما يسعى اليه رئيس المجلس النيابي نبيه بري من خلال تقريب وجهات النظر واجتراح الحلول للخروج من النفق المظلم".
وشدد على أن "حركة امل التي ولدت من رحم التوافق والوفاق تحرص على هذا النهج من أجل مصلحة لبنان، ولدرء الفتن التي يغذيها العدو الاسرائيلي لضرب وحدتنا واعادة شبح الانقسامات والحروب الداخلية الى ساحتنا تحت ذرائع وعناوين شتى"، مشيرا الى أن التحركات الأميريكية المشبوهة التي تتزايد اليوم تصب في مصلحة العدو لا سيما بعدما لاحت في الافق تباشير اتفاق عربي-عربي انعكس ايجابا على لبنان، خصوصا التقارب السعودي- السوري الذي شكل مظلة حقيقية وجسر عبور لوصل ما انقطع بين اللبنانيين.
وأكد أن "البحث عن الحقيقة في اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري يبدأ من قضاء عادل ينظر في ملف شهود الزور الذين أسسوا بشهاداتهم لقرار ظني مسيس، وبالتالي لحرف القضية عن مسارها الصحيح، حتى بتنا نرى استباحة للعيادات الطبية وغيرها من الممارسات الاستفزازية بحق أهلنا".
وشدد على أن "حركة امل التي ولدت من رحم التوافق والوفاق تحرص على هذا النهج من أجل مصلحة لبنان، ولدرء الفتن التي يغذيها العدو الاسرائيلي لضرب وحدتنا واعادة شبح الانقسامات والحروب الداخلية الى ساحتنا تحت ذرائع وعناوين شتى"، مشيرا الى أن التحركات الأميريكية المشبوهة التي تتزايد اليوم تصب في مصلحة العدو لا سيما بعدما لاحت في الافق تباشير اتفاق عربي-عربي انعكس ايجابا على لبنان، خصوصا التقارب السعودي- السوري الذي شكل مظلة حقيقية وجسر عبور لوصل ما انقطع بين اللبنانيين.
وأكد أن "البحث عن الحقيقة في اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري يبدأ من قضاء عادل ينظر في ملف شهود الزور الذين أسسوا بشهاداتهم لقرار ظني مسيس، وبالتالي لحرف القضية عن مسارها الصحيح، حتى بتنا نرى استباحة للعيادات الطبية وغيرها من الممارسات الاستفزازية بحق أهلنا".
