رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فياض ان لبنان يمر في مرحلة حساسة لافتا الى "التصريحات التي اطلقها الاميركيون وناظر القرار الدولي تري رد لارسن في اليومين الماضين اذاء التطورات التي شهدتها البلاد"، معتبرا انها تؤكد على ان "هذه المواقف الدولية لا تقتصر فقط بما يتعلق بالتنحقيق الدولي والمحكمة الدولية الخاصة بلبنان انما تتعدها الى مارب سياسية والى تصفيت الحسابات مع المقاومة والحلفاء".
فياض وخلال جولة له على العديد من بلديات قضاء حاصبيا لفت الى ان "تجاربنا مع العدالة الدولية بكل ما يتصل مع قضاينا في المنطقة كانت خائبة فهذه العدالة كانت منحازة في ما يتعلق بفلسطين وبالساحة العراقية وازاء الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان"، مشددا على ان هذه العدالة مسييسة وتمارس بعداء وانتقائية واستنسابية، معتبرا ان اغلبية الشعب اللبناني لا تثق بهذه المحكمة ولا بالتحقيق الدولي، لافتا الى ان هذا ما يعبر عنه معظم القادة السياسيين، داعيا اعادة النظر بهذه المحكمة.
واكد فياض ان "حزب الله" لا يريد ان يقفل الابواب امام البحث عن مخرج للازمة التي تستهدف البلاد، لافتا الى ان هناك اتصالات سورية سعودية ايرانية تسعى لايجاد مخرج لكن مقابل ذلك هناك المسعى الاميركي الذي يسعى الى اجهاض كل محاولة تهدف الى انقاذ الاستقرار وحماية المقاومة .
فياض وخلال جولة له على العديد من بلديات قضاء حاصبيا لفت الى ان "تجاربنا مع العدالة الدولية بكل ما يتصل مع قضاينا في المنطقة كانت خائبة فهذه العدالة كانت منحازة في ما يتعلق بفلسطين وبالساحة العراقية وازاء الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان"، مشددا على ان هذه العدالة مسييسة وتمارس بعداء وانتقائية واستنسابية، معتبرا ان اغلبية الشعب اللبناني لا تثق بهذه المحكمة ولا بالتحقيق الدولي، لافتا الى ان هذا ما يعبر عنه معظم القادة السياسيين، داعيا اعادة النظر بهذه المحكمة.
واكد فياض ان "حزب الله" لا يريد ان يقفل الابواب امام البحث عن مخرج للازمة التي تستهدف البلاد، لافتا الى ان هناك اتصالات سورية سعودية ايرانية تسعى لايجاد مخرج لكن مقابل ذلك هناك المسعى الاميركي الذي يسعى الى اجهاض كل محاولة تهدف الى انقاذ الاستقرار وحماية المقاومة .