استنكر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان بشدة جريمة الهجوم على كنيسة في الكرادة في بغداد في "عمل همجي ليس له ما يبرره على الاطلاق. فالدين الإسلامي براء من هذا العمل المشين لانه دين التسامح والرحمة وهذا العمل البربري يضر بسمعة الإسلام والمسلمين".
ودعا المسيحيين في العراق "ليتمسكوا بأرضهم وبمراكز العبادة"، معتبرا ان "هذا العمل الهمجي صناعة استعمارية تهدف إلى خلق الفتن والحساسيات والتحديات. وعلى إخواننا العراقيين المسيحيين إن يصبروا ولا يرضخوا للإرهاب ولا يخضعوا لأناس يحاربون الاسلام والمسيحية بطرق ملتوية. وعلينا جميعا أن نعمل لصالح شعوبنا فنحافظ عليها ونبعد عنها الفتن والمؤامرات".
كما دعا العراقيين إلى "التمسك بوحدتهم وان يحفظوا وطنهم بحفظهم لبعضهم بعضا ويقفوا موحدين بوجه من يحاول الاعتداء على إخوانهم المسيحيين والمسلمين على السواء فهذه الأعمال الإرهابية تصيب المسلمين كما المسيحيين وعلينا أن نقف بوجهها وعلينا إن نبتعد عن الضغائن والأحقاد ونكون مع الله ليكون الله معنا".
ودعا المسيحيين في العراق "ليتمسكوا بأرضهم وبمراكز العبادة"، معتبرا ان "هذا العمل الهمجي صناعة استعمارية تهدف إلى خلق الفتن والحساسيات والتحديات. وعلى إخواننا العراقيين المسيحيين إن يصبروا ولا يرضخوا للإرهاب ولا يخضعوا لأناس يحاربون الاسلام والمسيحية بطرق ملتوية. وعلينا جميعا أن نعمل لصالح شعوبنا فنحافظ عليها ونبعد عنها الفتن والمؤامرات".
كما دعا العراقيين إلى "التمسك بوحدتهم وان يحفظوا وطنهم بحفظهم لبعضهم بعضا ويقفوا موحدين بوجه من يحاول الاعتداء على إخوانهم المسيحيين والمسلمين على السواء فهذه الأعمال الإرهابية تصيب المسلمين كما المسيحيين وعلينا أن نقف بوجهها وعلينا إن نبتعد عن الضغائن والأحقاد ونكون مع الله ليكون الله معنا".