اكدت الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين "المرابطون" بعد اجتماعها الأسبوعي أن "هذا النظام الفاسد بتركيبته الطائفية والمذهبية والمرتكزة على الفكر السياسي المبدع في توزيع الحصص والمغانم على من يشارك ويعارض فيه يتعامى اليوم عن ما يعانيه أهلنا في الوطن من استنزاف لثرواتهم في بنوك النهب والإستغلال لرواتبهم الشهرية"، مشيرة الى ان "القيمين والمديرين لمخطط فرض المستوى المعيشي المتدني لعموم أبناء الوطن اللبناني ينفذون إرادات منظومة الأمن الأميركي الصهيوني في تفقير وتجويع أهلنا لصالح سياسات تُفرض على لبنان في هذه المرحلة"، داعية "كل اللبنانيين إلى عدم الإستكانة والخروج إلى الشارع ومجابهة كل من يتعمد تفريغ جيوبهم وبطونهم ويملأ خزانات قصوره كائنا من كان ولأي جهة سياسية انتمى".
ولفتت حركة "المرابطون" جميع اللاعبين على مسرح السياسة اللبنانية "الى أن أخطر ما يُطرح اليوم هو حتمية صدور القرار الإتهامي للمحكمة الأجنبية الساقطة والتعاطي وكأنها واقع يرسم سياسة ما سيأتي من الأيام ومواجهته بعد صدوره، إن القرار الإتهامي لتلك المحكمة هو بمثابة إنطلاق رصاصة ماراتون الدم الإسلامي والمسيحي مشرّحا طائفيا ومذهبيا ينطلق من خط البداية في بيروت مرورا بكل شوارع الأمة ولا يعرف خط نهايته إلا السفاحين القابعين في شوارع واشنطن، كما أن لجنة التحقيق الأمنية والمحكمة الفاسدة ماليا هي البداية لتدابير استعمارية تُطبق تحت بند الظلم السابع من أجل إخضاع شرف مقاومتنا وصواريخنا الرادعة لاجتياحنا واستباحة دمنا"، مؤكدة "أن الجيش البناني بقيادته الوطنية والرؤية الإستراتيجية لفعل المقاومة وحسم شعبنا لخياراته الوطنية سيمنع الخراب الممتد من معراب إلى أبو الغيط إلى فيلتمان فمحمد دحلان"، مشددة "على أن لحمة هذا الشعب هي التي ستحمي الوطن في زمن الصفقات والتسويات المباشرة وغير المباشرة على الساحة العربية".
واستهجنت الحركة "استعمال واستغلال اسم شهيد الوطن والأمة العربية رفيق الحريري كغطاء يتلطى خلفه الفاسدون والمجرمون الذين حرص على إبقائهم في السجن نتيجة لجرائمهم والمستغلون لتاريخه الذين استباحوا المسرح السياسي اللبناني بغية ظهورهم وتلميع تاريخهم الأسود ليعيثوا نهبا وتشويها لإرثه الداعم للمقاومة والعروبة ووحدة الوطن بجميع طوائفه".
ولفتت حركة "المرابطون" جميع اللاعبين على مسرح السياسة اللبنانية "الى أن أخطر ما يُطرح اليوم هو حتمية صدور القرار الإتهامي للمحكمة الأجنبية الساقطة والتعاطي وكأنها واقع يرسم سياسة ما سيأتي من الأيام ومواجهته بعد صدوره، إن القرار الإتهامي لتلك المحكمة هو بمثابة إنطلاق رصاصة ماراتون الدم الإسلامي والمسيحي مشرّحا طائفيا ومذهبيا ينطلق من خط البداية في بيروت مرورا بكل شوارع الأمة ولا يعرف خط نهايته إلا السفاحين القابعين في شوارع واشنطن، كما أن لجنة التحقيق الأمنية والمحكمة الفاسدة ماليا هي البداية لتدابير استعمارية تُطبق تحت بند الظلم السابع من أجل إخضاع شرف مقاومتنا وصواريخنا الرادعة لاجتياحنا واستباحة دمنا"، مؤكدة "أن الجيش البناني بقيادته الوطنية والرؤية الإستراتيجية لفعل المقاومة وحسم شعبنا لخياراته الوطنية سيمنع الخراب الممتد من معراب إلى أبو الغيط إلى فيلتمان فمحمد دحلان"، مشددة "على أن لحمة هذا الشعب هي التي ستحمي الوطن في زمن الصفقات والتسويات المباشرة وغير المباشرة على الساحة العربية".
واستهجنت الحركة "استعمال واستغلال اسم شهيد الوطن والأمة العربية رفيق الحريري كغطاء يتلطى خلفه الفاسدون والمجرمون الذين حرص على إبقائهم في السجن نتيجة لجرائمهم والمستغلون لتاريخه الذين استباحوا المسرح السياسي اللبناني بغية ظهورهم وتلميع تاريخهم الأسود ليعيثوا نهبا وتشويها لإرثه الداعم للمقاومة والعروبة ووحدة الوطن بجميع طوائفه".