اعتبر وزير الدولة يوسف سعادة أن لقاء أحزاب وقوى 14 آذار هو أمر عادي لأنها تجتمع عادة، لافتا الى أن الهدف من وراء هذا اللقاء المسيحي هو عقده في بكركي تحديدا لاظهار البطريرك نصرالله صفير مع فريق 14 آذار، معربا عن أسفه لأن صفير وافق على أن يُعقد هذا اللقاء في الصرح البطريركي وبرئاسته.
وفي مداخلة عبر تلفزيون "المنار"، لفت سعادة الى أنه كان هناك أمل عند المسيحيين برؤية كل زعمائهم في بكركي، مشيرا الى أنه من المستغرب أن تستضيف بكركي هذا اللقاء بظل عدم دعوة أكثر من نصف المسيحيين.
واعتبر أن صفير أكبر من أن يكون مع 14 آذار فقط أو مع 8 اذار فقط، متمنيا أن يصدر بيان توضيحي من بكركي حول هذا اللقاء، ومعلنا أن "ما حصل سيُبعد بيننا وبين البطريرك فنحن نريد أن يكون للجميع ومن الطبيعي أن تهتز العلاقة السياسية بيننا وبين صفير".
وفي مداخلة عبر تلفزيون "المنار"، لفت سعادة الى أنه كان هناك أمل عند المسيحيين برؤية كل زعمائهم في بكركي، مشيرا الى أنه من المستغرب أن تستضيف بكركي هذا اللقاء بظل عدم دعوة أكثر من نصف المسيحيين.
واعتبر أن صفير أكبر من أن يكون مع 14 آذار فقط أو مع 8 اذار فقط، متمنيا أن يصدر بيان توضيحي من بكركي حول هذا اللقاء، ومعلنا أن "ما حصل سيُبعد بيننا وبين البطريرك فنحن نريد أن يكون للجميع ومن الطبيعي أن تهتز العلاقة السياسية بيننا وبين صفير".