رأى أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين "المرابطون" العميد مصطفى حمدان انه بات من المؤكد ان القرار الاتهامي سيتهم "حزب الله"، معتبرا ان "على الحكومة ان ترسل كتابا الى الامم المتحدة لتجميد عمل المحكمة الاجنبية".
حمدان، وفي حديث لاذاعة "النور"، اعلن ان صدور القرار الاتهامي سيكون رصاصة البداية لانطلاق ماراتون الدم من بيروت الى باقي الدول العربية، لافتا الى ان "المحكمة الاجنبية لن تعرف من قتل رفيق الحريري وهي استعمار أجني للبنان".
ورأى حمدان ان الاجتماع الذي عُقد في بكركي بناء على اوامر مساعد وزيرة الخارجية الاميركية جيفري فيلتمان "هو اعلان جبهة لبنانية جديدة والاخطر ان قائد الجبهة هو المجرم سمير جعجع"، مشيرا الى ان اعطاء البعد السني لاجتماع بكركي عبر لقاء 14 آذار أمس في بيت الوسط اخطر من اللقاء بذاته.
ولفت حمدان الى ان القول بانتظار القرار الاتهامي هو مشروع اخطر من ملف شهود الزور، معتبرا ان على الامم المتحدة ان تبرر ماذا حصل في فترة المحقق ديتليف ميليس والاخطاء التي حصلت، كاشفا انه "خلال فترة ميليس كانت تحصل حفلات تحشيش في المونتفردي".
حمدان، وفي حديث لاذاعة "النور"، اعلن ان صدور القرار الاتهامي سيكون رصاصة البداية لانطلاق ماراتون الدم من بيروت الى باقي الدول العربية، لافتا الى ان "المحكمة الاجنبية لن تعرف من قتل رفيق الحريري وهي استعمار أجني للبنان".
ورأى حمدان ان الاجتماع الذي عُقد في بكركي بناء على اوامر مساعد وزيرة الخارجية الاميركية جيفري فيلتمان "هو اعلان جبهة لبنانية جديدة والاخطر ان قائد الجبهة هو المجرم سمير جعجع"، مشيرا الى ان اعطاء البعد السني لاجتماع بكركي عبر لقاء 14 آذار أمس في بيت الوسط اخطر من اللقاء بذاته.
ولفت حمدان الى ان القول بانتظار القرار الاتهامي هو مشروع اخطر من ملف شهود الزور، معتبرا ان على الامم المتحدة ان تبرر ماذا حصل في فترة المحقق ديتليف ميليس والاخطاء التي حصلت، كاشفا انه "خلال فترة ميليس كانت تحصل حفلات تحشيش في المونتفردي".