عقدت «لجنة أصدقاء الأسير في سجون العدو الاسرائيلي يحيى سكاف» اجتماعا في طرابلس أمس، تناولت فيه، وفق بيان صادر عنها، ما جاء على لسان وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيلي بعد زيارته إلى غزة، والذي دعا إلى «إطلاق سراح الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط من دون قيد أو شرط ودعا إلى عودته إلى أهله».
وعبّر جمال سكاف، شقيق الأسير، عن أسف اللجنة «لانحدار وزير خارجية ألمانيا، كما المجتمع الدولي الذي لا يرى إلا بعين واحدة، متجاهلا عن قصد آلافا من الأسرى الأبطال الذين يتعرضون إلى أبشع أنواع الظلم والعذاب في سجون العدو الغاصب»، معتبراً أن تصريحه «يدل على عنصرية المجتمع الدولي الذي ينحاز الى العدو الصهيوني وأن هذا المجتمع أصبح أداة في خدمة العدو الذي يعتدي على أمتنا ويحتل اقصانا ومقدساتنا ويعتقل أسرانا الأبطال». ورأى أن «كل ذلك يؤكد أن المقاومة في فلسطين ولبنان هي ضرورية لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة المقاومة، التي علينا وعلى أبناء الأمة جمعاء احتضانها ودعم خيارها لتحرير الأرض والأسرى».
وعبّر جمال سكاف، شقيق الأسير، عن أسف اللجنة «لانحدار وزير خارجية ألمانيا، كما المجتمع الدولي الذي لا يرى إلا بعين واحدة، متجاهلا عن قصد آلافا من الأسرى الأبطال الذين يتعرضون إلى أبشع أنواع الظلم والعذاب في سجون العدو الغاصب»، معتبراً أن تصريحه «يدل على عنصرية المجتمع الدولي الذي ينحاز الى العدو الصهيوني وأن هذا المجتمع أصبح أداة في خدمة العدو الذي يعتدي على أمتنا ويحتل اقصانا ومقدساتنا ويعتقل أسرانا الأبطال». ورأى أن «كل ذلك يؤكد أن المقاومة في فلسطين ولبنان هي ضرورية لأن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة المقاومة، التي علينا وعلى أبناء الأمة جمعاء احتضانها ودعم خيارها لتحرير الأرض والأسرى».