شجب المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان، في بيان اليوم، "الاعتداء الإجرامي الذي وقع في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد، والذي ذهب ضحيته عشرات الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والرجال من المصلين، وكهنة ورجال دين"، كما راعه الاعتداء "الذي قام به متطرفون إسرائيليون على الكنيسة المعمدانية في القدس".
واستنكر بـ"شدة هذه الأعمال الإجرامية خاصة وأنها تأتي تحت ستار الدين ضد أناسٍ يعبدون الله الواحد في بيت الله"، واهاب المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان بكل المسؤولين الروحيين من جميع المذاهب والأديان، والمسؤولين السياسيين في العراق وسائر بلدان الشرق الاوسط للتضامن والتحرك معا بصوت واحد للتصدي لكل ظواهر التطرف والعنف الدينيين من أي مصدر أتيا"، ودعاهم إلى "بذل الجهد الدؤوب لترسيخ مبادىء الدين الصحيح المتجسدة في المحبة والوئام والسلام بين شعوب الشرق الأوسط، خاصة في وقت نشعر فيه بأن أعداء شعوبنا يعملون على زعزعة استقرارنا ببث روح التفرقة الدينية والعنصرية".
واستنكر بـ"شدة هذه الأعمال الإجرامية خاصة وأنها تأتي تحت ستار الدين ضد أناسٍ يعبدون الله الواحد في بيت الله"، واهاب المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان بكل المسؤولين الروحيين من جميع المذاهب والأديان، والمسؤولين السياسيين في العراق وسائر بلدان الشرق الاوسط للتضامن والتحرك معا بصوت واحد للتصدي لكل ظواهر التطرف والعنف الدينيين من أي مصدر أتيا"، ودعاهم إلى "بذل الجهد الدؤوب لترسيخ مبادىء الدين الصحيح المتجسدة في المحبة والوئام والسلام بين شعوب الشرق الأوسط، خاصة في وقت نشعر فيه بأن أعداء شعوبنا يعملون على زعزعة استقرارنا ببث روح التفرقة الدينية والعنصرية".