وأكد وهبي أنه « باق في بيت المستقبل»، ليقدّم برنامجه «خليك بالبيت»، كذلك هو «باقٍ مع المقاومة».
ويوضح وهبي لـ«السفير» أن «البيان الكاذب يشير الى وقائع صحيحة تتعلق بتأييده المقاومة، لكنه يصل الى خلاصة باطلة وخاطئة». وأكدّ مجاهرته بعلمانيته، ودعمه للمقاومة كفكرة ومبدأ وحق لأي شعب تُحتل أرضه لمقاومة الاحتلال».
ويلفت الى أن اللغة المكتوبة في البيان لا تعود اليه لكونه «شاعرا مستقلا وغير حزبي، وينتمي الى قصيدته فقط». وشدد على وفائه وتمسكه بمحطة «المستقبل» التي لا «أرمي حجرا في بئرها»، وهي التي أمنت له في عمله خلال 18 عاماً هامشاً من الحرية لم يتوفر في أي مكان آخر. وهو الهامش الذي مكنه من استضافة المئات من المناضلين العرب.
ويعتبر أن من يقف خلف صدور البيان الكاذب، «هو كل متضرر من الأصوات المعتدلة والرافضة في الانخراط في لعبة التحريض الإعلامي السياسي والطائفي».
ويستمر وهبي في برنامجه الذي يحتفل بعيده الخامس عشر، ويستضيف
الأحد المقبل الكاتبة اللبنانية نجوى بركات. ويتّجه اليوم الى مدينة تدمر السورية ليكرمه «الملتقى الدرامي الإعلامي الأول». ثم يغادر إلى باريس بدعوة من «صالون الخريف العريق» للمشاركة في أمسيتين بعنوان «لأجل غزة، لأجل فلسطين».
ويوضح وهبي لـ«السفير» أن «البيان الكاذب يشير الى وقائع صحيحة تتعلق بتأييده المقاومة، لكنه يصل الى خلاصة باطلة وخاطئة». وأكدّ مجاهرته بعلمانيته، ودعمه للمقاومة كفكرة ومبدأ وحق لأي شعب تُحتل أرضه لمقاومة الاحتلال».
ويلفت الى أن اللغة المكتوبة في البيان لا تعود اليه لكونه «شاعرا مستقلا وغير حزبي، وينتمي الى قصيدته فقط». وشدد على وفائه وتمسكه بمحطة «المستقبل» التي لا «أرمي حجرا في بئرها»، وهي التي أمنت له في عمله خلال 18 عاماً هامشاً من الحرية لم يتوفر في أي مكان آخر. وهو الهامش الذي مكنه من استضافة المئات من المناضلين العرب.
ويعتبر أن من يقف خلف صدور البيان الكاذب، «هو كل متضرر من الأصوات المعتدلة والرافضة في الانخراط في لعبة التحريض الإعلامي السياسي والطائفي».
ويستمر وهبي في برنامجه الذي يحتفل بعيده الخامس عشر، ويستضيف
الأحد المقبل الكاتبة اللبنانية نجوى بركات. ويتّجه اليوم الى مدينة تدمر السورية ليكرمه «الملتقى الدرامي الإعلامي الأول». ثم يغادر إلى باريس بدعوة من «صالون الخريف العريق» للمشاركة في أمسيتين بعنوان «لأجل غزة، لأجل فلسطين».
