دعا وزير الشباب والرياضة علي عبدالله الحكومة الى عدم تكديس الملفات والمماطلة والتسويف بالنسبة لملف شهود الزور، خصوصاً انه بند مهم جداً وله علاقة بالقرار الظني، وأبدى خشيته من أن يصدر القرار الظني في غياب أية مقررات لبنانية بالنسبة لشهود الزور، مشدداً على ضرورة اصدار نتيجة ملف شهود الزور قبل اصدار القرار الظني، لأن نتيجته قد تغير في مسار القرار.
وحذّر الوزير عبدالله، في حديث لصحيفة "النهار" من مكتبه في مقر وزارة الشباب والرياضة في بيروت، من ان "القرار الظني يمكن ان يؤدي الى فوضى عارمة والى بلبلة وخراب وتهجّم، لأن بعض اللبنانيين يتندّمون على عدم تحرّكهم خلال الحرب الاهلية وعدم اقتناصهم فرصة الحرب الاهلية لتحقيق المغانم التي يحلمون بها، كما ان بعض اللبنانيين لن يتحمّلوا ذكر اسماء من طائفة معينة ساهموا في قتل رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، الزعيم السني".
واستنكر حادثة الاعتداء على عناصر لجنة التحقيق الدولية في الضاحية الجنوبية لبيروت، لكنه اعتبر ان لجنة التحقيق تجاوزت حدودها.
وحذّر الوزير عبدالله، في حديث لصحيفة "النهار" من مكتبه في مقر وزارة الشباب والرياضة في بيروت، من ان "القرار الظني يمكن ان يؤدي الى فوضى عارمة والى بلبلة وخراب وتهجّم، لأن بعض اللبنانيين يتندّمون على عدم تحرّكهم خلال الحرب الاهلية وعدم اقتناصهم فرصة الحرب الاهلية لتحقيق المغانم التي يحلمون بها، كما ان بعض اللبنانيين لن يتحمّلوا ذكر اسماء من طائفة معينة ساهموا في قتل رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، الزعيم السني".
واستنكر حادثة الاعتداء على عناصر لجنة التحقيق الدولية في الضاحية الجنوبية لبيروت، لكنه اعتبر ان لجنة التحقيق تجاوزت حدودها.