أوضح البطريرك الماروني نصر الله صفير خلال توجهه الى الفاتيكان للمشاركة في تطويب عدد من الكرادلة الجدد، أنه قد يلتقي البابا بندكتوس السادس عشر في لقاء عام وليس في لقاء خاص.
ولفت ردا على سؤال حول ما تم تسريبه عن أنه طُلب منه الاستقالة من منصبه: "الاستقالة ستأتي عندما يحين الوقت وهذا علم الله، وهذا الأمر لم يُطلب منا وليس واردا الآن".
وهنأ البطريرك صفير المسلمين بالعيد. وسأل الله لهم أن يوفقهم في مساعيهم الخيرة. وأكد أن الأجواء ليست ملبدة بيننا وبين أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصر الله إنما عادية. وسأل الله أن "يوفق جميع الناس ويعيد عليهم الأعياد المباركة".
وقال في سياق آخر: "نحن مع كل ما يهدئ الخطابات التي تلقى في هذه الأيام وأن يعيش الناس مع بعضهم البعض في ظل الاحترام وأن يكونوا أخوة في المواطنية".
وشدد ردا على سؤال، على أن المحكمة الدولية يجب أن تقوم بما عليها من واجب وعندما يكون هناك جريمة يجب أن يتم الاقتصاص من الذي فعلها. وقال: "لا أعرف من ارتكب جريمة اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، اسرائيل أو غيرها، ولكن الذي ارتكبها أيا يكن يجب أن يلقى عقابه".
وعن معالجة تداعيات القرار الظني بعد صدوره من النواحي الأمنية، قال: "هناك قوانين وهذه القوانين يجب أن يخضع لها جميع المواطنين وإذا شذّ أحدهم عن القوانين فله عقابه".
وعن محاكمة شهود الزور، أكد أن شاهد الزور يجب أن يعاقب على فعلته، وتحديد من يعاقبه يعود الى الدولة.
وعن الأمور المعيشية وتهديد الاتحاد العمالي العام بالنزول للشارع، شدد على أننا "مع العدالة في كل مكان ومع الطبقة الفقيرة التي يجب أن يفسح المجال لها لتأخذ عيشها بالطرق المشروعة".
وعن رعايته في بكركي لقاء من لون واحد، أكد أننا "نرعى الذين يأتون الينا وأبوابنا مفتوحة لكل الناس".
وعن زيارته الى ايران، لفت الى أنه دُعي الى ايران ولكن الظروف لم تسمح له حتى الآن لتلبية الدعوة.
ولفت ردا على سؤال حول ما تم تسريبه عن أنه طُلب منه الاستقالة من منصبه: "الاستقالة ستأتي عندما يحين الوقت وهذا علم الله، وهذا الأمر لم يُطلب منا وليس واردا الآن".
وهنأ البطريرك صفير المسلمين بالعيد. وسأل الله لهم أن يوفقهم في مساعيهم الخيرة. وأكد أن الأجواء ليست ملبدة بيننا وبين أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصر الله إنما عادية. وسأل الله أن "يوفق جميع الناس ويعيد عليهم الأعياد المباركة".
وقال في سياق آخر: "نحن مع كل ما يهدئ الخطابات التي تلقى في هذه الأيام وأن يعيش الناس مع بعضهم البعض في ظل الاحترام وأن يكونوا أخوة في المواطنية".
وشدد ردا على سؤال، على أن المحكمة الدولية يجب أن تقوم بما عليها من واجب وعندما يكون هناك جريمة يجب أن يتم الاقتصاص من الذي فعلها. وقال: "لا أعرف من ارتكب جريمة اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، اسرائيل أو غيرها، ولكن الذي ارتكبها أيا يكن يجب أن يلقى عقابه".
وعن معالجة تداعيات القرار الظني بعد صدوره من النواحي الأمنية، قال: "هناك قوانين وهذه القوانين يجب أن يخضع لها جميع المواطنين وإذا شذّ أحدهم عن القوانين فله عقابه".
وعن محاكمة شهود الزور، أكد أن شاهد الزور يجب أن يعاقب على فعلته، وتحديد من يعاقبه يعود الى الدولة.
وعن الأمور المعيشية وتهديد الاتحاد العمالي العام بالنزول للشارع، شدد على أننا "مع العدالة في كل مكان ومع الطبقة الفقيرة التي يجب أن يفسح المجال لها لتأخذ عيشها بالطرق المشروعة".
وعن رعايته في بكركي لقاء من لون واحد، أكد أننا "نرعى الذين يأتون الينا وأبوابنا مفتوحة لكل الناس".
وعن زيارته الى ايران، لفت الى أنه دُعي الى ايران ولكن الظروف لم تسمح له حتى الآن لتلبية الدعوة.