اشار رئيس "تكتل التغيير والاصلاح" النائب العماد ميشال عون، إلى أن القرائن التي وُضعت بتقرير الشبكة الكندية CBC تثبت الشكوك حول أن القرار الظني معروفوأنه يجب البحث لمعرفة الحقائق ، معتبراً ذلك بالمفاجأة الكبيرة، وأنه يجب توسيع التحقيق الدولي لاجلاء دور وسام الحسن، وهو الذي له دور في شهود الزور، مؤكداً أنه على الجميع انتظار الجواب من الحسن حول هذا الموضوع، مشدداً على أن قضية شهود الزور امر داخلي ويجب معرفة الحقيقة.
وفيما يتعلق بقضية العميد المتقاعد فايز كرم، اعتبر عون بعد الاجتماع الاسبوعي لتكتل "التغيير والاصلاح"، أنه اضافة الى عدم احترام اصول القوانين الجزائية فقد جرت تجاوزات كبيرة من ضرب الى اخذ الافادات بالتهديد، لافتاً إلى أنه بالسابق كان هناك مخالفة بالسلطة القضائية واليوم هناك تجاوزات كبيرة كالاكراه والضرب والتحقيق مما يجعل كل تحقيق من جهاز المعلومات غير قانوني، مؤكداً أنه يحق لكرم رفع دعوى في ذلك.
وعن خرق اسرائيل لسبكات الاتصالات، قال: "أنه اذا كان هناك امكانية الدخول عبر شبكة الاتصالات وتغيير ما فيها والمعطيات التي فيها فهذا يغير الكثير".
وأوضح أنه لا يتكتل على احد ومواقفه معروفة، والاحتمالات كلها مفتوحة اذا بقيت الامور "فالتة"، وتابع قائلاً: "نحن نعمل لاحتواء الموضوع كي لا يحصل انفجار، والمتهم البريء القوي لن يسكت وهذا استنتاجي، واقول لهم الآن اتفقوا على طاولة الحوار وانا اصدّق على ما تتفقون عليه".
وتابع قائلاً: "سمعنا خبرا منذ ايام عن 5 سيناريوات، اليوم كل شخص يتنبأ بحل والمرحلة مرحلة انتظار والوقت في "غيبوبة"، ونأمل ان تكون هناك مبادرة جديدة دولية اوسع من الـ"سين-سين"".
ورأى أن نتائج اغتيالات رؤساء جمهورية ورؤساء حكومات كرفيق الحريري ورشيد كرامي أمر مهم جداً بالنسبة للوطن، لكنها لا تؤدي الى خراب البلد كما يفعل غياب المحاسبة العامة وعدم ضبط الانفاق العام.
وأكد أن زيارته الى فرنسا كانت مفيدة جدا، حيث أوضح موقفه مما يحدث بلبنان وطلاب باحترام شروط العدالة وتصحيح مسارات التحقيق للوصول الى اللاحقيقة المنشودة من الجميع، مشيراً إلى ان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والمسؤولين الفرنسيين تفهموا ذلك، لافتاً إلى أن الفرنسيين كانوا يسمعون من فريق لبناني واحد، الا ان ساركوزي اليوم يريد الانفتاح على جميع اللبنانيين والسماع لكل الافرقاء.
وفيما يتعلق بقضية العميد المتقاعد فايز كرم، اعتبر عون بعد الاجتماع الاسبوعي لتكتل "التغيير والاصلاح"، أنه اضافة الى عدم احترام اصول القوانين الجزائية فقد جرت تجاوزات كبيرة من ضرب الى اخذ الافادات بالتهديد، لافتاً إلى أنه بالسابق كان هناك مخالفة بالسلطة القضائية واليوم هناك تجاوزات كبيرة كالاكراه والضرب والتحقيق مما يجعل كل تحقيق من جهاز المعلومات غير قانوني، مؤكداً أنه يحق لكرم رفع دعوى في ذلك.
وعن خرق اسرائيل لسبكات الاتصالات، قال: "أنه اذا كان هناك امكانية الدخول عبر شبكة الاتصالات وتغيير ما فيها والمعطيات التي فيها فهذا يغير الكثير".
وأوضح أنه لا يتكتل على احد ومواقفه معروفة، والاحتمالات كلها مفتوحة اذا بقيت الامور "فالتة"، وتابع قائلاً: "نحن نعمل لاحتواء الموضوع كي لا يحصل انفجار، والمتهم البريء القوي لن يسكت وهذا استنتاجي، واقول لهم الآن اتفقوا على طاولة الحوار وانا اصدّق على ما تتفقون عليه".
وتابع قائلاً: "سمعنا خبرا منذ ايام عن 5 سيناريوات، اليوم كل شخص يتنبأ بحل والمرحلة مرحلة انتظار والوقت في "غيبوبة"، ونأمل ان تكون هناك مبادرة جديدة دولية اوسع من الـ"سين-سين"".
ورأى أن نتائج اغتيالات رؤساء جمهورية ورؤساء حكومات كرفيق الحريري ورشيد كرامي أمر مهم جداً بالنسبة للوطن، لكنها لا تؤدي الى خراب البلد كما يفعل غياب المحاسبة العامة وعدم ضبط الانفاق العام.
وأكد أن زيارته الى فرنسا كانت مفيدة جدا، حيث أوضح موقفه مما يحدث بلبنان وطلاب باحترام شروط العدالة وتصحيح مسارات التحقيق للوصول الى اللاحقيقة المنشودة من الجميع، مشيراً إلى ان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والمسؤولين الفرنسيين تفهموا ذلك، لافتاً إلى أن الفرنسيين كانوا يسمعون من فريق لبناني واحد، الا ان ساركوزي اليوم يريد الانفتاح على جميع اللبنانيين والسماع لكل الافرقاء.