لفت عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب إميل رحمة، بعد لقائه رئيس الحكومة الاسبق عمر كرامي، الى أن "في لبنان اكثر من مشهد، هناك مشهد تفاؤلي اتى من ايران ومصحوبا بكلام القيادة الايرانية المخلص والصادق لجميع اللبنانيين دون استثناء"، مشيرا الى ان "رئيس الحكومة أعاد تثبيت مبدئية مثلث المقاومة والجيش والشعب، هذا المثلث الذي دخل منذ مدة وجيزة نوعا ما في زواريب السياسة اللبنانية وشد الحبال"، معتبرا أنه "من المهم أن يبقى موضوع تكامل الجيش والمقاومة والشعب موضوعا اساسيا لدى جميع اللبنانيين وان يأتي من رئيس الحكومة من طهران هذا الكلام لتأكيده وابعاده عن الزواريب السياسية هو محطة تفاؤلية".
وشدد رحمة على أن "الحل الوحيد لوضع القطار او العربة على السكة الحقيقية هو ان تبدأ بمحاكمة من وراء شهود الزور".
على صعيد آخر، أشار الى أن "من أبسط حقوق الناس في لبنان هي الشق الزراعي والصناعي، إنطلاقا من هنا، لذا فإن أولويات الناس لا تقل خطورة عن المسلك السياسي الذي يدفع لبنان هو اللااستقرار ويوازي مسار لبنان السياسي أمام المؤامرات الخارجية الآتية نحوه لأنك إذا خسرت في لبنان فلن تستطيع أن تجلب له شيئا وحتى ولو أمنت لو سلما أهليا، لذا يجب أن تؤمن له سلما غذائيا وصحيا وتربويا ومعيشيا".
وشدد رحمة على أن "الحل الوحيد لوضع القطار او العربة على السكة الحقيقية هو ان تبدأ بمحاكمة من وراء شهود الزور".
على صعيد آخر، أشار الى أن "من أبسط حقوق الناس في لبنان هي الشق الزراعي والصناعي، إنطلاقا من هنا، لذا فإن أولويات الناس لا تقل خطورة عن المسلك السياسي الذي يدفع لبنان هو اللااستقرار ويوازي مسار لبنان السياسي أمام المؤامرات الخارجية الآتية نحوه لأنك إذا خسرت في لبنان فلن تستطيع أن تجلب له شيئا وحتى ولو أمنت لو سلما أهليا، لذا يجب أن تؤمن له سلما غذائيا وصحيا وتربويا ومعيشيا".