رأى عضو الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين "المرابطون" عاطف إدريس في مقابلة له عبر إذاعة "صوت بيروت" ان "معضلة شهود الزور تستدعي جلسة لمجلس الوزراء ينبثق عنها رسالة تُوجّه إلى مجلس الأمن لتجميد عمل المحكمة الدولية لأن ما بُني على باطل فهو باطل".
أما عن الدور الأميركي في لبنان والمنطقة اعتبر إدريس أن الأميركي قد نجح في خلق ثقافة تقسيمية ضمن العائلة الواحدة وأدخلنا في زواريب التقاتل المذهبي والطائفي.
وتعليقاً على ما قاله عضو كتلة "المستقبل" النائب عقاب صقر أثناء عشاء "القوات اللبنانية" أنّ بيت الوسط هو بمثابة مخفر حرس أمامي لمعراب، أوضح إدريس أنّ "المرابطون قد أصدرت بياناً شجبت ما تضمنه هذا الخطاب وأكّدت أنّها ستقاتل مجرمي جعجع ودعت أيضاً أبناء تيار المستقبل أن يقاتلوه كما قاتله آباؤهم من قبل"، لافتا الى "أن المرابطون ليسوا لوحدهم في مواجهة هذا المشروع بل يقف إلى جانبهم كل الوطنيين الأحرار في لبنان وهم لن يقاتلوا جعجع فقط بل سيواجهون أي مشروع أميركي صهيوني يريد أخذ الشعب اللبناني إلى الفتن".
ووصف إدريس السياسيين الموجودين في معراب باللقطاء الذين لا علاقة لهم بالسياسة وأنّ أي تصريح لهم يستهدف محاصرة المقاومة وضربها.
وعن سلاح المقاومة قال إدريس أنه "لم يحصل في تاريخ البشرية أن طالب أحد بلده محتلّ بنزع سلاح مقاومته إلا في لبنان، فالمستعمر الصهيوني هو من جاء إلى أرضنا العربية لاحتلالها، وعلينا ألا ننسى أن فلسطين ليست للفلسطينيين فقط بل هي أرض عربية".
وعما جاء في خطاب السيد حسن نصر الله قال إدريس أن السيد نصر الله مدرك تماما لأبعاد المؤامرة التي سُمّيت بالمحكمة الدولية والتي تهدف لضرب المقاومة وتشويه صورتها.
أما عن الدور الأميركي في لبنان والمنطقة اعتبر إدريس أن الأميركي قد نجح في خلق ثقافة تقسيمية ضمن العائلة الواحدة وأدخلنا في زواريب التقاتل المذهبي والطائفي.
وتعليقاً على ما قاله عضو كتلة "المستقبل" النائب عقاب صقر أثناء عشاء "القوات اللبنانية" أنّ بيت الوسط هو بمثابة مخفر حرس أمامي لمعراب، أوضح إدريس أنّ "المرابطون قد أصدرت بياناً شجبت ما تضمنه هذا الخطاب وأكّدت أنّها ستقاتل مجرمي جعجع ودعت أيضاً أبناء تيار المستقبل أن يقاتلوه كما قاتله آباؤهم من قبل"، لافتا الى "أن المرابطون ليسوا لوحدهم في مواجهة هذا المشروع بل يقف إلى جانبهم كل الوطنيين الأحرار في لبنان وهم لن يقاتلوا جعجع فقط بل سيواجهون أي مشروع أميركي صهيوني يريد أخذ الشعب اللبناني إلى الفتن".
ووصف إدريس السياسيين الموجودين في معراب باللقطاء الذين لا علاقة لهم بالسياسة وأنّ أي تصريح لهم يستهدف محاصرة المقاومة وضربها.
وعن سلاح المقاومة قال إدريس أنه "لم يحصل في تاريخ البشرية أن طالب أحد بلده محتلّ بنزع سلاح مقاومته إلا في لبنان، فالمستعمر الصهيوني هو من جاء إلى أرضنا العربية لاحتلالها، وعلينا ألا ننسى أن فلسطين ليست للفلسطينيين فقط بل هي أرض عربية".
وعما جاء في خطاب السيد حسن نصر الله قال إدريس أن السيد نصر الله مدرك تماما لأبعاد المؤامرة التي سُمّيت بالمحكمة الدولية والتي تهدف لضرب المقاومة وتشويه صورتها.