أكد متضررو الحملة الكويتية اللبنانية للحج والعمرة، في بيان، أننا "لم نلمس لغاية الساعة من وعود مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيج قباني شيئاً، علماً أننا التزمنا ما طلبه منا"، متمنين على "المفتي قباني أن لا تصب هذه الوعود في خانة التخدير".
وسأل البيان رئيس هيئة شؤون الحج والعمرة التابعة لرئاسة مجلس الوزراء "هل دوركم يقتضي بأن تدعوا على هذه العصابة فقط ومنعكم لها من ممارسة العمل، الا يستحق المتضررون متابعة قضيتهم وإنصافهم من قبل الجهات المختصة، لماذا لا تتحملون مسؤوليتكم كونكم أنتم من أصدر هذا الترخيص".
كما سأل المتضررون النيابة العامة التمييزية برئاسة القاضي سعيد ميرزا "لماذا وبعد مرور أكثر من شهرين على هذه الواقعة وبعد مراجعتكم أيضاً من قبل رؤوساء ومسؤولين لم يتم توقيف أيا منهم، علماً بأن أحدهم ما زال طليقاً يتسكع بالشوارع ويستنفذ مشاعر هؤلاء المتضررين، وهل نفهم أيضاً بأن لديهم غطاء من قبل بعض السياسيين والقضاة كما يقال في بعض الاوساط".
وطالب المتضررون من رئيس الحكومة سعد الحريري بالتدخل فوراً والطلب من هيئة الاغاثة الافراج عن بعض ما لديها كون الذي أصابنا هو ضرر ناتج عن عملية نصب موصوفة وبعد إدعائنا عليهم أمام المحاكم المختصة أصبحنا من المنكوبين على أيدي بعض القضاة الذين انفردوا بقرارهم ولم يطبقوا القانون بحقهم.
وحذر البيان المعنيين من مغبة الاخطار الناتجة جراء هذا التقاعس والتعسف من من قبل القضاء المختص، وسنوف نقدم على تحركيضم جميع المواطنين المظلومين من كافة الطوائف والاحزاب اللبنانية الذين لحق بهم ضررا يوما ما من قبل هؤلاء القضاة الظالمين.
وطالبوا من السيد حسن نصرالله متابعة قضيتهم وأن يتبناها في هذه المناسبة من أيام عاشوراء، كونهم من الاشخاص الذين قل وجودهم وكونه لا يميز بين مسلم ومسيحي وسني وشيعي.
وسأل البيان رئيس هيئة شؤون الحج والعمرة التابعة لرئاسة مجلس الوزراء "هل دوركم يقتضي بأن تدعوا على هذه العصابة فقط ومنعكم لها من ممارسة العمل، الا يستحق المتضررون متابعة قضيتهم وإنصافهم من قبل الجهات المختصة، لماذا لا تتحملون مسؤوليتكم كونكم أنتم من أصدر هذا الترخيص".
كما سأل المتضررون النيابة العامة التمييزية برئاسة القاضي سعيد ميرزا "لماذا وبعد مرور أكثر من شهرين على هذه الواقعة وبعد مراجعتكم أيضاً من قبل رؤوساء ومسؤولين لم يتم توقيف أيا منهم، علماً بأن أحدهم ما زال طليقاً يتسكع بالشوارع ويستنفذ مشاعر هؤلاء المتضررين، وهل نفهم أيضاً بأن لديهم غطاء من قبل بعض السياسيين والقضاة كما يقال في بعض الاوساط".
وطالب المتضررون من رئيس الحكومة سعد الحريري بالتدخل فوراً والطلب من هيئة الاغاثة الافراج عن بعض ما لديها كون الذي أصابنا هو ضرر ناتج عن عملية نصب موصوفة وبعد إدعائنا عليهم أمام المحاكم المختصة أصبحنا من المنكوبين على أيدي بعض القضاة الذين انفردوا بقرارهم ولم يطبقوا القانون بحقهم.
وحذر البيان المعنيين من مغبة الاخطار الناتجة جراء هذا التقاعس والتعسف من من قبل القضاء المختص، وسنوف نقدم على تحركيضم جميع المواطنين المظلومين من كافة الطوائف والاحزاب اللبنانية الذين لحق بهم ضررا يوما ما من قبل هؤلاء القضاة الظالمين.
وطالبوا من السيد حسن نصرالله متابعة قضيتهم وأن يتبناها في هذه المناسبة من أيام عاشوراء، كونهم من الاشخاص الذين قل وجودهم وكونه لا يميز بين مسلم ومسيحي وسني وشيعي.
