كشف رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير الأسبق وئام وهاب أن يتلقى دعما من "حليف يستحي أنه يدعمني" كما يتلقى دعما من "حزب الله" الذي يدعمني ويدعم قوى آخرى، مؤكدا أن ليس مطلوب منه شيئا مقابل هذا الدعم، ومشددا على أن لا أحد في لبنان دون استثناء لا يتلقى الدعم من جهات معينة.
وهاب وفي حديث لتلفزيون "Mtv"، تطرق الى موضوع اجتماع هيئة الحوار، معتبرا أنها أصبحت "أطلال"، وقال" "لا أعرف لماذا يحب الرئيس ميشال سليمان "الأنتيكا"، فهناك مشروعان على الطاولة لا يلتقيان"، مضيفا أن "سليمان أخطأ بالحوار، على عكس رئيس المجلس النواب نبيه بري الذي دعا الى الحوار عندما لم يكن هناك مجلس نواب وحكومة تجمع، بينما اليوم جميعهم ممثلين في مجلس النواب والحكومة".
وانتقد عدم الدعوة لعقد جلسة لمجلس الوزراء بسبب شهود الزور، متسائلا: "هل هؤلا الشهود محميين أكثر من البلد؟". وقال: "فليعرض الموضوع على مجلس الوزراء وليكن التصويت"، داعيا الى عقد جلسة للحكومة في أقرب وقت ممكن، مع أن يكون بند شهود الزور بند أول على جدول أعمال ليحول الى المجلس العدلي ويتم تعيين قاضي بموافقة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري.
وطمأن اللبنانيين أن لا حرب ولا أحد يخاف من الحرب، قائلا: "طالما الشام بخير فلا شيء يخيف، وحدودنا مفتوحة، ونحن لسنا في غزة ولا أحد يستطيع أن يطوقنا". ورفض التعليق على القرار الاتهامي للمحكمة الدولية، مؤجلا الموضوع الى 10 كانون الثاني، ناقلا عن مسؤول مطلع على عمل المحكمة الدولية أن عطلة القاضي دانييل بيلمار "المخادع" هي التي أجّلت القرار الاتهامي الذي تم تحضيره.
وهاب وفي حديث لتلفزيون "Mtv"، تطرق الى موضوع اجتماع هيئة الحوار، معتبرا أنها أصبحت "أطلال"، وقال" "لا أعرف لماذا يحب الرئيس ميشال سليمان "الأنتيكا"، فهناك مشروعان على الطاولة لا يلتقيان"، مضيفا أن "سليمان أخطأ بالحوار، على عكس رئيس المجلس النواب نبيه بري الذي دعا الى الحوار عندما لم يكن هناك مجلس نواب وحكومة تجمع، بينما اليوم جميعهم ممثلين في مجلس النواب والحكومة".
وانتقد عدم الدعوة لعقد جلسة لمجلس الوزراء بسبب شهود الزور، متسائلا: "هل هؤلا الشهود محميين أكثر من البلد؟". وقال: "فليعرض الموضوع على مجلس الوزراء وليكن التصويت"، داعيا الى عقد جلسة للحكومة في أقرب وقت ممكن، مع أن يكون بند شهود الزور بند أول على جدول أعمال ليحول الى المجلس العدلي ويتم تعيين قاضي بموافقة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري.
وطمأن اللبنانيين أن لا حرب ولا أحد يخاف من الحرب، قائلا: "طالما الشام بخير فلا شيء يخيف، وحدودنا مفتوحة، ونحن لسنا في غزة ولا أحد يستطيع أن يطوقنا". ورفض التعليق على القرار الاتهامي للمحكمة الدولية، مؤجلا الموضوع الى 10 كانون الثاني، ناقلا عن مسؤول مطلع على عمل المحكمة الدولية أن عطلة القاضي دانييل بيلمار "المخادع" هي التي أجّلت القرار الاتهامي الذي تم تحضيره.