ولفت بيوكانن إلى أن القوات الأميركية التزمت بمواعيد سابقة مثل موعد الانسحاب من المدن العراقية في حزيران 2009 وإنهاء العمليات القتالية في أيلول الماضي لتبدأ عملية "الفجر الجديد" للقوات الأميركية.
وحدد بيوكانن ثلاثة مجالات يجب تطويرها لتحسين جاهزية القوات العراقية وهي الاستخبارات وإدامة القوات والتطوير المهني، الذي يشمل بناء قابليات العراقيين ليقوموا بتدريب القوات الجديدة بأنفسهم بدلا من الاعتماد على القوات الأميركية للقيام بالتدريب.
ومن ناحية الاستخبارات الأمنية، اعتبر بيوكانن أن التحدي الأكبر أمام العراقيين هو "تبادل المعلومات بين الجهات المختلفة مثل وزارة الدفاع ووزارة الداخلية والاستخبارات".
ومن أبرز أولويات القوات الأميركية خلال العام المقبل تطوير العلاقات بين الجيش والشرطة العراقية من جهة والقوات التابعة لحكومة إقليم كردستان من "البيشمركة" و"الأسايش".
وأكد بيوكانن مواصلة "الدوريات الثلاثية" بين القوات العراقية والكردية والأميركية في "المناطق المشتركة"، أي المناطق المتنازع عليها.
وقال:" إن الدوريات المشتركة حدت من العمليات الإرهابية، بعد أن كان الإرهابيون استغلوا الفجوة التي خلقت بسبب التباعد بين القوات التابعة للحكومة العراقية والقوات التابعة لحكومة إقليم كردستان".
وأضاف أن "الهدف الأهم من ذلك هو بناء الثقة بين الفريقين"، الأمر الذي اعتبره جوهريا لاستقرار العراق.
ولفت بيوكانن إلى ضرورة "إدراج الأسايش في الشرطة الفدرالية، بل إدراج القوات الكردية في الجهات الثلاثة"، أي الشرطة والجيش والأمن"، مشيرا الى أننا "خططنا لهذا العام حول التوجه إلى دور المراقبة، لتصبح الدوريات ثنائية بين القوات التابعة للحكومة العراقية والقوات التابعة لإقليم كردستان،لكن الأمر مبني على الأوضاع على الأرض".
وحدد بيوكانن ثلاثة مجالات يجب تطويرها لتحسين جاهزية القوات العراقية وهي الاستخبارات وإدامة القوات والتطوير المهني، الذي يشمل بناء قابليات العراقيين ليقوموا بتدريب القوات الجديدة بأنفسهم بدلا من الاعتماد على القوات الأميركية للقيام بالتدريب.
ومن ناحية الاستخبارات الأمنية، اعتبر بيوكانن أن التحدي الأكبر أمام العراقيين هو "تبادل المعلومات بين الجهات المختلفة مثل وزارة الدفاع ووزارة الداخلية والاستخبارات".
ومن أبرز أولويات القوات الأميركية خلال العام المقبل تطوير العلاقات بين الجيش والشرطة العراقية من جهة والقوات التابعة لحكومة إقليم كردستان من "البيشمركة" و"الأسايش".
وأكد بيوكانن مواصلة "الدوريات الثلاثية" بين القوات العراقية والكردية والأميركية في "المناطق المشتركة"، أي المناطق المتنازع عليها.
وقال:" إن الدوريات المشتركة حدت من العمليات الإرهابية، بعد أن كان الإرهابيون استغلوا الفجوة التي خلقت بسبب التباعد بين القوات التابعة للحكومة العراقية والقوات التابعة لحكومة إقليم كردستان".
وأضاف أن "الهدف الأهم من ذلك هو بناء الثقة بين الفريقين"، الأمر الذي اعتبره جوهريا لاستقرار العراق.
ولفت بيوكانن إلى ضرورة "إدراج الأسايش في الشرطة الفدرالية، بل إدراج القوات الكردية في الجهات الثلاثة"، أي الشرطة والجيش والأمن"، مشيرا الى أننا "خططنا لهذا العام حول التوجه إلى دور المراقبة، لتصبح الدوريات ثنائية بين القوات التابعة للحكومة العراقية والقوات التابعة لإقليم كردستان،لكن الأمر مبني على الأوضاع على الأرض".