اللهم صلِ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ذكرت معلومات صحافية، أن العاصفة التي تضرب لبنان شلت مرافق النقل البحري في مدينة صيدا، بما فيها حركة المرفأ التجاري الذي غابت عن رصيفه، كما عن بحر المدينة السفن التجارية الوافدة أو المبحرة، مشيرة إلى أن صيادي الأسماك جمعوا شباكهم وأحكموا وثاق مراكبهم برصيف مينائهم على الواجهة البحرية لصيدا القديمة.
وأعلنت المعلومات أن الأنواء البحرية سجلت بفعل سرعة الرياح وقوتها، أعلى إرتفاع لها عند الشاطىء الجنوبي للمدينة، فتجاوز أحيانا الخمسة أمتار كما هي الحال عند خليج إسكندرفي منطقة أبا روح، وحمل البحر الهائج كميات كبيرة من النفايات إلى الشاطىء الشمالي للمدينة.
وأشارت إلى أن المياه غمرت الباحة الشمالية لقلعة صيدا البحرية بعدما داهمتها الأمواج العاتية، مضيفة أن حركة النقل البري تأثرت على طول البولفار البحري الذي يربط بين شمال المدينة وجنوبها بفعل تحول بعض مساربه إلى برك مائية تعذر على السيارات عبورها ومن جازف وقع في شركها.
ولفتت المصادر إلى أن سرعة الرياح في منطقة صيدا وصلت إلى 90 كيلومترا في الساعة، فلم تصمد في وجهها عشرات اللافتات الإعلانية على أوتوستراد الرميلة الأولي وأوتوستراد صيدا الزهراني، فتطايرت في الهواء بعدما اقتلعت من أساسها، معلنة عن العديد من الأضرار التي سببتها العاصفة في العديد من الزراعات المحمية بالخيم البلاستيكية في ساحل الزهراني وقرى المنطقة وشرق صيدا، وغمرت مياه السيول البساتين وأتلفت مزروعاتها.
وأعلنت المعلومات أن الأنواء البحرية سجلت بفعل سرعة الرياح وقوتها، أعلى إرتفاع لها عند الشاطىء الجنوبي للمدينة، فتجاوز أحيانا الخمسة أمتار كما هي الحال عند خليج إسكندرفي منطقة أبا روح، وحمل البحر الهائج كميات كبيرة من النفايات إلى الشاطىء الشمالي للمدينة.
وأشارت إلى أن المياه غمرت الباحة الشمالية لقلعة صيدا البحرية بعدما داهمتها الأمواج العاتية، مضيفة أن حركة النقل البري تأثرت على طول البولفار البحري الذي يربط بين شمال المدينة وجنوبها بفعل تحول بعض مساربه إلى برك مائية تعذر على السيارات عبورها ومن جازف وقع في شركها.
ولفتت المصادر إلى أن سرعة الرياح في منطقة صيدا وصلت إلى 90 كيلومترا في الساعة، فلم تصمد في وجهها عشرات اللافتات الإعلانية على أوتوستراد الرميلة الأولي وأوتوستراد صيدا الزهراني، فتطايرت في الهواء بعدما اقتلعت من أساسها، معلنة عن العديد من الأضرار التي سببتها العاصفة في العديد من الزراعات المحمية بالخيم البلاستيكية في ساحل الزهراني وقرى المنطقة وشرق صيدا، وغمرت مياه السيول البساتين وأتلفت مزروعاتها.