ونقلا عن وكالة "ارنا" اليوم ، اكد مهمان برست بأن حماية حقوق الرعايا الايرانيين ومتابعة مصيرهم من اولويات الخارجية الايرانية، مشيراً الى" ان السفارة الايرانية في اتاوا قامت بعد تلقيها النبأ بمتابعة الموضوع ووضعته على جدول اعمالها و بادرت الى ارسال رسالة رسمية الى الخارجية الكندية طالبت من خلالها ملاحقة و معاقبة الجناة".
كما رأى" ان مقتل الفتى الايراني انعكاساً لصحة التحذيرات السابقة للخارجية الايرانية للمواطنين الراغبين في السفر الى كندا ويظهر عدم استتباب الامن في هذا البلد".
ورأى بان متابعة وانزال العقاب بحق منفذي هذه الجريمة من واجبات الحكومة الكندية، داعيا اوتاوا الى الالتزام بتعهداتها وقال من المؤسف ان الشرطة والجهات المعنية الكندية لم تلتزم بواجباتها بصورة مقبولة حيال مقتل اثنين من الرعايا الايرانيين في الماضي.
كما رأى" ان مقتل الفتى الايراني انعكاساً لصحة التحذيرات السابقة للخارجية الايرانية للمواطنين الراغبين في السفر الى كندا ويظهر عدم استتباب الامن في هذا البلد".
ورأى بان متابعة وانزال العقاب بحق منفذي هذه الجريمة من واجبات الحكومة الكندية، داعيا اوتاوا الى الالتزام بتعهداتها وقال من المؤسف ان الشرطة والجهات المعنية الكندية لم تلتزم بواجباتها بصورة مقبولة حيال مقتل اثنين من الرعايا الايرانيين في الماضي.