وحسب "المركز الفلسطيني للإعلام" نقلاً عن مصادر في القدس المحتلة، فإن عددا كبيرا من ممثلي اللجان والتنظيمات الفلسطينية المختلفة العاملة في الاراضي المحتلة عام 48، قد شارك في استقبال الشيخ صلاح الذي أشار في تصريح مقتضب اثر الافراج عنه من السجون الاسرائيلية الى "ان ممارسات اسرائيل القمعية لن تثني الشعب الفلسطيني عن المقاومة والمطالبة والدفاع عن حقوقه العادلة والمشروعة".